|
إدارة المنتدى |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #37 | |||||||||
![]() أذكروا الله
| ![]()
القوة في أخذ القرآن و الصبر على تعلمه | حسين عبدالرزاق https://youtu.be/mwbms1LM8Wk?si=FdBGUBho-XzIAqDD | |||||||||
![]() |
![]() | #38 | |||||||||
![]() أذكروا الله
| ![]()
من منافع غضِّ البصر: ١- أنّه امتثال لأمر الله. ٢- أنّه يمنعُ من وصول أثرِ السهم المسموم إلى قلبه. ٣- أنّه يُورثُ القلب أُنسًا بالله وجمعيَّةً عليه. ٤- أنّه يقوِّي القلب ويُفرحه. ٥- أنّه يُكسبُ القلب نوراً. ٦- أنّه يورِّثُ فراسةً صادقةً يُميِّزُ بها بين الحق والباطل. ٧- أنّه يورثُ القلب ثباتًا وشجاعةً وقوةً. ٨- أنّه يسدُّ على الشيطان مدخلهُ إلى القلب. ٩- أنّه يُفرِّغُ القلبَ للفكرةِ في مصالحهِ والاشتغال بها، وإطلاقُ البصر يُنسيهِ ذلك. ١٠- أن بينَ العين والقلب منفذًا وطريقًا يُوجبُ انفعال أحدهما عن الآخر، وأن يصلح بصلاحه ويفسد بفساده. فإذا فسد القلبُ فسد النظر، وإذا فسد النظرُ فسد القلب. انظر الدَّاء والدَّواء| لابن القيم ص415 وما بعدها | |||||||||
![]() |
![]() | #39 | |||||||||
![]() أذكروا الله
| ![]()
أحبُّ الخلقِ إلى الله أكثرُهم سؤالًا وإلحاحًا، وكلما ازداد إيمان العبد وفهمه لدينه وتعلقه بربه ازداد حرصُه على الدعاء في جميع أحواله، قال عليه الصلاة والسلام: "ليسأل أحدُكم ربَّه حاجتَه كلَّها، حتى يسأل شسع نعله إذا انقطع، -وهو أحد سيور النعل-"(رواه الترمذي
| |||||||||
![]() |
![]() | #40 | |||||||||
![]() أذكروا الله
| ![]()
ألــم العشق.. مَن أحبّ شيئا غير الله عُذب به ❍ قال ابن القيم رحمه الله: "فَكلّ من أحبّ شيئا غير الله عُذِّبَ به ثلاث مَرَّات في هذه الدّار، فهو يُعَذَّب به قَبْلَ حُصُولِهِ حَتَّى يَحْصُلَ، فَإِذَا حَصَلَ عُذِّب به حال حُصُولِه بِالْخَوْفِ مِن سَلبِهِ وَفَوَاتِهِ، وَالتَّنغِيصِ وَالتَّنْكِيدِ عليه، وَأَنْوَاع من العذاب فِي هَذِهِ الْمُعَارَضَاتِ، فَإِذَا سُلِبَهُ اشْتَدَّ عَلَيْهِ عَذَابُهُ، فَهَذِهِ ثَلَاثَةُ أَنْوَاعٍ مِنَ الْعَذَابِ في هَذِهِ الدَّارِ. وَأَما في الْبَرْزَخِ: فَعَذَابٌ يُقَارِنُهُ أَلَمُ الفراق الذِي لا يَرجُو عَوْدَةً وَأَلَمُ فَوَاتِ ما فَاتَهُ من النَّعِيمِ العظيم بِاشْتِغَالِهِ بِضِدِّهِ، وَأَلَمُ الحجاب عَنِ اللَّهِ، وَأَلَمُ الْحَسْرَةِ الَّتِي تَقْطَعُ الْأَكْبَادَ، فَالْهَمُّ وَالْغَمُّ وَالْحُزْنُ تعمل فِي نُفُوسِهِمْ نَظِيرَ مَا يَعْمَلُ الْهَوَامُّ وَالدِّيدَانُ فِي أَبْدَانِهِمْ، بَلْ عَمَلُهَا فِي النُّفُوسِ دَائِمٌ مُسْتَمِرٌّ، حَتَّى يَرُدَّهَا اللَّهُ إِلَى أَجْسَادِهَا، فَحِينَئِذٍ يَنْتَقِلُ الْعَذَابُ إِلَى نَوْعٍ هُوَ أَدْهَى وَأَمَرُّ" [ الداء والدواء | ٧٧ ] | |||||||||
![]() |
![]() | #41 | |||||||||
![]() أذكروا الله
| ![]()
الإنسان كلما أكثر من العبادات، وزاد من الطاعات، وخاصة في مقام الخلوات، حصل له الأنس بالله، والتلذذ بمعرفته، والسعادة بالخلو به، وأصبحت خلوته بالله ألذ له من جلوسه مع الناس، حتى يحب الزهد بهم. وهذه مرتبة علية رفيعة، لا يصلها إلا من حققَّ عبودية الإحسان: "أن تعبد الله كأنك تراه". | |||||||||
![]() |
![]() | #42 | |||||||||
![]() أذكروا الله
| ![]()
من عقوبات الذنوب والمعاصي أنها تجرئ على العبد ما لم يكن يجترئ عليه من أصناف المخلوقات، فتجترئ عليه الشياطين بالأذى والإغواء والوسوسة والتخويف والتحزين، وإنسائه ما به مصلحته في ذكره، ومضرته في نسيانه، فتجترئ عليه الشياطين حتى تؤزه في معصية الله أزا. وتجترئ عليه شياطين الإنس بما تقدر عليه من الأذى في غيبته وحضوره، ويجترئ عليه أهله وخدمه وأولاده وجيرانه حتى الحيوان البهيم. قال بعض السلف: إني لأعصي الله فأعرف ذلك في خلق امرأتي ودابتي «الداء والدواء = الجواب الكافي لابن القيم» (ص89) | |||||||||
![]() |
إضافة رد |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||