|
إدارة المنتدى |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #7 | |||||||||
![]() أذكروا الله
| ![]()
قريبًا ستقول " قَد جَعَلَهَا ربِّي حَقًّا " فلا تقلق وثق بأن اللَّه سيجبر كسرك ويفرج همك ويفك كربك ويطمئن قلبك بما تتمناه وسيسقيك رزقا وفرحا يساوى الكون كله وكأنك لم تحزن أبدًا سيعوضك عن كل دمعة ذرفتها سيأتيك بالخير ويبهرك بِالعطاء سيفاجئك بتلك الدعوة التى كنت تلح بها أبشروا | |||||||||
![]() |
![]() | #8 | |||||||||
![]() أذكروا الله
| ![]()
البلايا التي اخضعتك لله ساجداً ، وعلى سجادتك ساهراً ، وليديك بالدعاء رافعاً ، وللدمع في محراب المناجاة ساكباً البلايا التي دلّتك على المسجد ، وعرّفتك على القرآن ، وجددت صلتك بالرحمن .. لا تسمها بلايا ، سمها إن شئت عطايا . | |||||||||
![]() |
![]() | #9 | |||||||||
![]() أذكروا الله
| ![]()
كثرةُ قراءة القرآن؛ نورٌ في الأيَّامِ المُظلِمَات.
| |||||||||
![]() |
![]() | #10 | |||||||||
![]() أذكروا الله
| ![]()
من كان باللهِ عالماً وعارفا، فقلبهُ بالرضا والتَّسليم عامراً، يظهرُ هذا في طمأْنينة فؤاده إِلىظ° مواضع القدر، التي لا قدرةَ له على دفعها ولا رفعها، فلا يضْطربُ إِيمانه؛ ليقينه بأَنَّ المصيبةَ مُقدَّرةٌ قبل أَن تقع، وقبل أَن يُخلقَ. هذه ثمرةٌ من ثمرات العلم بالله، وهي نفيسةٌ عزيزة. | |||||||||
![]() |
![]() | #11 | |||||||||
![]() أذكروا الله
| ![]()
لا يستقر حال المسلم بدون : - ورد قرآن يطمئن به روحه - صلاة يريح بها باله - أذكار يحصّن بها نفسه - صدقة يستظل بها لا تتخلى عن هذه الأمور مهما كانت ظروفك، أنت في هذه الحياة في سباق، لا يفوز به إلا من جاهد، وما هذه الدنيا سوى زاد، فأحسن العدّة! | |||||||||
![]() |
![]() | #12 | |||||||||
![]() أذكروا الله
| ![]()
لا يخلو إنسان من هموم وغموم ، بعضها طارئ وبعضها قد يطول أمده ، لكن لا يغيب عن مسلم دعوات إزالة الكرب ، وتفريج الهم والغمّ والاستعاذة منه : عن ابن عباس - رضي الله عنهما - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول عند الكرب : ( لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم ) رواه البخاري قال الإمام النووي رحمه الله : هو حديث جليل ، ينبغي الاعتناء به ، والإكثار منه عند الكرب ، والأمور العظيمة !. وقال الطبري رحمه الله : كان السلف يدعون به ، ويسمونه دعاء الكرب ، فإن قيل : هذا ذكر ، وليس فيه دعاء ، فجوابه من وجهين مشهورين أحدهما : أن هذا الذكر ، يستفتح به ثم يدعو بما شاء . والثاني : جواب سفيان بن عيينة ، قال : أما علمت قول الله تعالى : من شغله ذكرى عن مسألتي ، أعطيته أفضل ما أعطى السائلين !. | |||||||||
![]() |
إضافة رد |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||