|
إدارة المنتدى |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #25 | |||||||||
![]() أذكروا الله
| ![]() | |||||||||
![]() |
![]() | #26 | |||||||||
![]() أذكروا الله
| ![]() | |||||||||
![]() |
![]() | #27 | |||||||||
![]() أذكروا الله
| ![]() | |||||||||
![]() |
![]() | #28 | |||||||||
![]() أذكروا الله
| ![]() - اعلمي 'أعزك الله' أنّ العلاقات التي لا ترضي الله أنتِ بديل فيها حتى يجد هو حلاله.. فعلى بنت أبيها أن تكون عزيزة، فلا يغرينّها الشيطان فتقع في مثل هذه العلاقات! قد أكرمكِ الله وشرع شرائع من أجل الوصول إليك فابقِ حيث أنزلَكِ الله ولا تهبطي بنفسك واعلمي أنّ من يحبك ويريدك حلالًا له لن يهدأ له بال حتّى يأخذ خطوة تجاهك، ويصل إلى بيت أبيك يطلبك، في وضح النهار على مرأى من العالم، فإنَّ الرجل إذا أحبّ امرأة لا يصبر عن السعي في الوصول إليها بطرق ترضي الله، لعلمِه أنَّ النساء ضيفاتٌ معززات مكرمات في بيوت آبائهنّ! ولندعَ حجج الظروف جانبًا فلا مكان لها في قاموس الرجل المحبِّ أبدًا، وما تخييلك لنفسك وتلبيسها أنَّ فلان يحبك وسيتزوجك، والتصرف بناءً على هذا الوهم معه، إلا رقَّة عقلٍ ونقص في هرمون العزّة!. اخرجي من وهمكِ المُروِّع، ولا يحملنَّك استعذاب الحُب على تعذيب نفسكِ بالوقوع في المحرمات من أجل من لا يخاف الله فيكِ فأنتِ المطلوبةُ التي يُسعى إليها، والمرغوبةُ التي يبذلُ لنيلها، لا السَّاعيةُ -ولو في أحلامها- لأن يحبها فلان أو فلان.. فتلجأ لمثل هذه العلاقات، واستعيني على فراغِ قلبكِ بما ينفعُه، ولا تتعجَّلي حتى لا تندمي فيما بعد. - ياجماعة انتبهوا واحذروا من العلاقات المحرمة أو التواصل المُستمر بحجة الصداقة والعمل وغيرها .. والله العظيم بأنها بحر ومن طاح به غرق لاتفتح على نفسك هذا الباب نهائيًا ومن كان غارق به يسارع بالنجاة من هالبحر لان نهايته ما بترضيك أبدًا مهما كانت لن ترضيك .. تبي حياة صحية ، نظيفة ، ماتحوفها أي شوائب - أترك العلاقات المُحرمة - راح تلاحظ تجدد في روحك وفي نفسيتك وفي تفكيرك ومن ثم قوي علاقتك بالله عزَّ وجل ، حط ببالك بأن : 🔴صديق المرأة هو : أبوها ، أخوها ، زوجها ، ابنها 🔴صديقة الرجل هي : أمه ، أخته ، زوجته ، ابنته التواصلات المحرمة بدايتها غير متوقّعة أشبه ما تكون بالعفوية في الردود أو ثناء أو غير ذلك، فيبدأ القلب يتعلق شيئاً فشيئاً، ويبدأ الشيطان يُزيِّن تلك المعصية، خطوة تليها خطوة حتى يقع الشخص في شِراك هذه المعصية، فـ حافظوا على قلوبكم يرحمكم الله. -منقول " يا فتاة هذا العابرُ في طريقكِ ليس شيء يستحق لتعصي الله من أجله ، لا ينهمك قلبك في التفكير في شاب درس معك ، أَو عمل معكِ ، أو تابع حسابكِ ، او تواصل معكِ ؛ فلربما جعله اللّٰه اختبارًا لكِ في التقوىٰ ، فليس كُل منْ نظر إليكِ وحدثك سيتزوجك ." | |||||||||
![]() |
![]() | #29 | |||||||||
![]() أذكروا الله
| ![]() | |||||||||
![]() |
![]() | #30 | |||||||||
![]() أذكروا الله
| ![]() لا تقصد رضا الناس بأقوالك ولا أفعالك؛ [فإنك].. إن تُرْضِهم يشكروك، وفي غدٍ تسخطهم يذمُّوك؛ انقضى عمرك بين شكرهم وذمِّهم.. بل إذا عَرَض لك أمرٌ فيه طاعة الله= أَقْدِمْ عليه، ولو أن في قبالته ألفًا يذمُّونك، فإن الله يكفيك شرَّهم!. {وصية ابن تيمية لابن الحبال (النصيحة المختصة ص٤٢) ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ قد يلقاكَ أخوكَ بغيرِ ما تعهدُ منه من لطفٍ وبِشْر، لا لخطأٍ بَدَرَ منك، وإنما لعوارض أحاطت به، قال بعض أهل العلم: قد يعرض للإنسان ماتضيقُ به نفسه من هم أو غم، أو تفكيرٍ في حلِّ مشكلةٍ حصلتْ له، أو تَكَدُّرِ خاطرٍ من سماعِ مكروه، أو بسببِ إيذاءِ مُؤْذٍ، فيقصر عما جَرَتْ به عَادَتُهُ من الإنبساطِ واللينِ وحسنِ الخلق "فإذا وجدتَ ذلكَ من أخيكَ فاعذره وادعُ له" ((((منسوخة من أحد ردود عطاء دائم))))) | |||||||||
![]() |
إضافة رد |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||