|
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #829 | |||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() غيّمُ السّلام.
| ![]()
اللهم اني استودعتك المسافرين من اهلي، من كل شر واذى وسوء، يا من لا تضيع ودائعه. اللهم احفظ لي من أُحب، ولا ترَني فيهم مكروه. | |||||||||||
![]() |
![]() | #830 | |||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() غيّمُ السّلام.
| ![]()
اليوم جد انهلكت بشكل مو طبيعي! ومو مصدقة اني بالبيت ![]() امس جلست سهرانه للساعة 2 ونص ونمت ساعة بس عشان اروح المطار اودع ابوي مسافر وكل شي كان ورا بعض وعلى حظي كان اليوم عندي تمرين رجلين يعني تعب زياده. خطتي كالتالي : اودّع ابوي حبيبي، اداوم، واركض على التمرين سريع سريع. طيارته الساعه 5 الفجر ف طلعنا بسيارتي الساعه 4 وهالاتي وصلوا للركب ![]() المهم، حتى فطور مثل الناس ما فطرت، توست وبيضه مسلوقة ومرتديلا وامشي نفسي فيهم لما رحت للدوام اكلت مع البنات شوي من هنا وهناك. بعد ما خلصت الدوام صارت الساعه 2 ونص، رجعت البيت وبدلت وعلى النادي يا حلوه ![]() والحين رجعت للبيت واخيرا وخذيت ابرد دُش، استوعبت ان محد بالبيت غيري "هواجيس في هواجيس." انجزت قشّرت رمان، صعبه جدا، اصابعي انهلكت. ![]() حرفيا الان ما اشوف الا سريري. المهم، هذي كانت تفاصيل يومي العادي ![]() | |||||||||||
![]() |
![]() | #831 | |||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() غيّمُ السّلام.
| ![]()
اللهم ارحم الاموات رحمة لا يشقون بعدها أبدًا، اللهم اجعلهم آمنين مطمئنين، اللهم اجبر كسر قلوب من فقدوا، وأرزقهم أجر الصابرين. اللهُم أجعل قبر كل من غادر الحياة نورًا وضياء، اللهم أرحم موتانا وموتى المسلمين. | |||||||||||
![]() |
![]() | #832 | |||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() غيّمُ السّلام.
| ![]()
- "أيّ نوعٍ من المجانين أنا لدرجة أنّي حينما أفكّر في كل من حولي لا أشعر إلّا بالازدراء؟ وكيف لي ألّا أزدري نفسي بالطريقة ذاتها؟ من أين يأتي حبي الغريب لنفسي، وأنا لستُ مختلفًا عن بقيّة شركائي المواطنين السخفاء؟". - راي لوريغا. | |||||||||||
![]() |
![]() | #833 | |||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() غيّمُ السّلام.
| ![]()
جزاءُ سعيي , وراء قلبٍ كان مجرد أملٍ في المغيب سحرٌ دامَ قطع السبيلَ نحو إلمامِ الأسى فأصبح السرورُ محضَ رسالةٍ أرسلت لي من غريب كان محوَاهَا ابتسمِ، افرحي، لا تحزني، قفي وانظري نحو الأفق نحوَ افقٍ سامِي يرمِي بألوانِ الزهور، نحو ضياءِ عينيكِ أنظري، للحياة تبسمِ، للحياة اجعلي الأمل طريقا واجعلي السرور رفيقا وكوني للأنام خير صديقة ![]() أعيشك في 2014 قبل ما اروح للمدرسة، خذيت هالصورتين، وللان افكر بشو كنت احس فيه؟ شو المغزى من هالتصوير او الصور نفسها؟ ![]() شيء غريب. ![]() ![]() | |||||||||||
![]() |
![]() | #834 | |||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() غيّمُ السّلام.
| ![]()
مع صوتِ تلاطُم أمواج البحر، وبين همسَاتٍ خافتةٍ من السماء، تنذر بقدوم عاصفة، جالسة أنا على جرفٍ قريبٍ، من إحدى الشواطئ. يالِهذا اليوم الذي أتيتُ به لرؤية البحر! فقد بادَلني شَوقه بشدة! ومن شدته اشتدت الأمورُ حوله. سوف أنزلُ من على الجرفِ لأتوجه نحو الشاطِئ، لعل وعسى أن الحق السير فوق الرمل ولو قليلًا . حظي عاثر اليوم، أنظر فها قد ارتفع منسُوب المياه، وأصبح كغطاءٍ للرمال . إن رائحة الملحِ منتشرة في الهواء، إنها ليست بالرائحة التي قد يحبذُ المرءُ اشتمامها لوقتٍ طويل، لكن على الرغم من ذلك، إنّ شعورَ رؤية البحرِ وهو هكذا، ينسيني همي قليلًا، وكأن ما فِي قلبي قد خرج ليعصف خارجه. اوه .. لقد ابتدأت قطراتُ المطرِ بالنزول، أنها تنزل لتمتزج بمياهِ البحرِ المالحة. يبدو بأن عذوبتك أيها المطر سوف تتلاشى، فأنت لا شيء مقارنةً بالبحر! إني انصحك بعدمِ النزول، لكن من أنا لتأخذ بنصيحتي؟ فأنت لن تستمع لي حتى لو ناشدتُك لذلك. أين أنتِ يا شمسي! آه كم اشتقت لك ولنورك الساطع! لقد مرت مدة طويلةُ منذُ رؤيتي لإبتسامتك! بئسًا لتلك الغيوم التي تمنعني من رؤيتك! إنني أشعر وكأنك ضحية لمنازعات السماء والبحر، فقد جمعت السماء جيوشها والبحرُ يردُ بعنف! ياللهول كم اشتقتُ لرؤيتكِ مشرقة برفقة البحر، ولكن اليوم عن دون الأيام سماؤُك وبحرنَا متنازِعان! أجيبي كيف لنا أن نحل هذا الامر، هل من اقتراحات؟ أظن بأنه حتى أنتِ لم تعودي تعلمين كيف تقفِين بينهما صحيح؟ حاليَ حالُكِ يا شمس، فأنا مثلك عالقة مع نزاعاتِ الدنيا التي بدورها لا تكف عن إرهَاقي بصخبها وإزعاجها. على كل حال لن نستفيد من محادثة كهذه، فلقدِ ابتدأت الحرب بين السماءِ ومرآتها، فقد قالَت من هي أجمل امرأةٍ في العالم فأجابتها المرآةُ قائلةً أنا!. | |||||||||||
![]() |
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||