منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree336Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-22-24, 07:36 AM   #1765
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (08:38 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



لا عليك ستبلغ أمانيك..
‏وتَستنزفُ الوَقائِع مِياه أمَانيك التي تَجري على غيرِ التّيار؛ والقومُ يَسخرونَ من عظِيمِ حُلمك وشُحِّ الحقائقِ حَولك، وأنت تستشهدُ بالطيرِ تغدو خِماصًا وتعودُ بِطانًا، وبموسىٰ يروحُ طريدًا يزعمُ أتباعهُ بأنّهم مُدركون وهو يهمسُ مطمئنًا: كَلاّ! إن معي ربي سَيهدين فيُشق له البحر وتَهوي مَزاعمهُم!
‏ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ

أظنُّ أنَّ الأيام أرتكَ يا صاحبي ما يكفي لتعلمَ أنَّك لو لجأتَ إلى غيرِ الله في النَّوازل، وفررتَ إلى سواه في الضَّوائق لاعتصرتك حتَّى تخرجَ روحك، ولو أنَّك استعنتَ بغيره على أمرٍ أو اتَّكلت على نفسك، لأدركت هوانك وما بلغت! فاجعلِ اللهَ وجهتَك الأولى في كلِّ ما تلقاه، تُرضِكَ العواقِب.
‏ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ

ليكُن غرضُك في اتّخَاذِ الإخْوَانِ الأخلّاء واصطنَاعِ النُّصَحاء: تكثيرَ العُدَّة، لا تكثيرَ العِدّة، وتحصيلَ النّفْعِ، لا تحصيلَ الجمعِ...
فَواحدٌ يحصلُ به المرادَ، خيرٌ مِنْ ألفٍ يكثِّرُ الأعدادَ!

=================
أوصيكم ونفسي بكثرة الذكر
قال تعالى:
{ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ
أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا }
سورة الأحزاب الآية ﴿٣٥﴾

وقال صلّ الله عليه وسلم: " ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم وخير لكم من إنفاق الذهب والورِق وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم قالوا: بلى يا رسول الله قال: ذكر الله تعالى " صححه الألباني

اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك....

مجالس الصالحين....


 


رد مع اقتباس
قديم 06-23-24, 06:38 AM   #1766
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (08:38 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



قال النبي صل الله عليه وسلم: ( واللهِ ما الدُّنيا في الآخرةِ إلَّا كما يجعَلُ أحدُكم إِصبَعَه في اليمِّ فلْينظُرْ بمَ ترجِعُ ).

الراوي: المستورد بن شداد المحدث: ابن حبان - المصدر: صحيح ابن حبان - الصفحة أو الرقم: 4330 خلاصة حكم المحدث: أخرجه في صحيحه

شرح_الحديث:

الدُّنيا لا تُساوي شيئًا إذا وُضِعَت على سبيلِ المُقارنةِ بالآخرةِ؛ فهيَ دارُ عملٍ واختِبارٍ، يَعيشُ فيها الإِنسانُ مَرحلةَ ذلك الاختِبارِ، وَليس عُمرَه الحَقيقيَّ، فذاك في الآخرَةِ.
وفي هذا الحَديثِ يُقسِمُ النَّبيُّ صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم باللهِ أنَّ مَثَل الدُّنيا في جَنبِ الآخرَةِ، والنَّظرِ إليها مَثَلُ ما يَجعلُ أَحدُ النَّاس إِصبعَه في البَحرِ، فلْيَنْظرْ بِمَ يَرجعُ، وَمعناه: لا يَعلَقُ بإصبَعِه كثيرُ شيءٍ منَ الماءِ، وَمعنى الحَديثِ: ما الدُّنيا بالنِّسبةِ إلى الآخرَةِ في قِصَرِ مُدَّتِها، وفَناءِ لَذَّاتها، ودوامِ الآخرةِ، ودوامِ لذَّاتِها ونعيمِها، إلَّا كنِسبةِ الماءِ الَّذي يَعلَقُ بالإصبَعِ إلى باقي البَحرِ.

===================

ماذا بعد العشر؟!

كيف أثبت على الطاعة

الإكثار من الأعمال الصالحة

إن العمل الصالح شجرة طيبة

تحتاج إلى سقاية ورعاية واهتمام، حتى تنمو وتثبت، وتؤتي ثمارها،

وإن من علامات قبول الحسنة: فعل الحسنة بعدها

وهذا من رحمة الله تبارك وتعالى وفضله؛

أنه يكرم عبده إذا فعل حسنة، وأخلص فيها لله أنه يفتح له باباً إلى حسنة أخرى؛ ليزيده منه قرباً.

وإن أهم قضية نحتاجها الآن أن نتعاهد أعمالنا الصالحة التي كنا نعملها، فنحافظ عليها، ونزيد عليها شيئاً فشيئاً؛ للوصول إلى الثبات ولنحافظ على الاستقامة.

مجالش الصالحين....


 


رد مع اقتباس
قديم 06-24-24, 07:38 AM   #1767
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (08:38 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



التعصب والعنصرية من الجاهلية◾️قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى -:
(فمَن تعصب لأهل بلدته، أو مذهبه، أو طريقته، أو قرابته، أو لأصدقائه دون غيرهم = كانت فيه شعبة من الجاهلية).
{مجموع الفتاوى (٢٨/‏٤٢٢).
‏ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ

مِنْ أقبح الظلم وأشدٍّه مرارةً على النفس : سُوء الظنِّ بالآخرين ، واتِّهامهم بما ليس فيهم ، وإلباسهم غير لَبُوسهم ؛ فيسري هذا الظلم سريان النار في الهشيم ؛ فلا يستطيع المظلوم التوضيح ولا التبرير ، كما أنه لا يستطيع إسكات أفواه الناس بعدما شاعت هذه المظلمة بينهم ؛ والموعد الله .
{د. سلطان الـعَرَابي }
==============

فالعاقل من دارى نفسه في الصبر بوعد الأجر، وتسهيل الأمر، ليذهب زمان البلاء، سالمًا من شكوى، ثم يستغيث بالله تعالى سائلًا العافية.
{صيد الخاطر ١/‏٢٣٤ - ابن الجوزي }
‏ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
قال لقمان لابنه :
يا بني إن الذهب يجرب بالنار والعبد الصالح يجرب بالبلاء .
{إحياء علوم الدين ٤/‏١٣٣ }
=========
إذا كان النصر مع الصبر فإن الإنسان يصبر من أجل أن ينال النصر، والصبر هنا يشمل الصبر على طاعة الله وعن معصيته وعلى أقداره المؤلمة، لأن العدو يصيب الإنسان من كل جهة فقد يشعر الإنسان أنه لن يطيق عدوه فيتحسر ويدع الجهاد، وقد يشرع في الجهاد ولكن إذا أصابه الأذى استحسر وتوقف!

وقد يستمر ولكنه يصيبه الألم من عدوه فهذا أيضاً يجب أن يصبر،

قال الله تعالى: (إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ) (آل عمران: الآية١٤٠)

[ كتاب شرح الأربعين النووية للعثيمين صـ٢٠٣]

مجالس الصالحين...


 


رد مع اقتباس
قديم 06-25-24, 07:11 AM   #1768
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (08:38 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



قال بعضهم أوقات الإنسان أربعة لا خامس لها :
النعمة، والبلية، والطاعة، والمعصية.
ولله عليك في كل وقت منها سهم من العبودية.
١- فمن كان وقته الطاعة لله فسبيله شهود المنة من الله عليه أن هداه ووفقه للقيام بها.

٢- ومن كان وقته المعصية فعليه بالتوبة والندم والاستغفار.
٣- ومن كان وقته النعمة فسبيله الشكر والحمد لله والثناء عليه.
٤- ومن كان وقته البلية فسبيله الرضا بالقضاء والصبر والرضا رضى النفس عن الله، والصبر ثبات القلب بين يدي الرب .
{مفتاح الأفكار للتأهب لدار القرار ١/‏٢٠ }

‏ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ

فتجهزوا عباد الله للرحيل، واستعدوا للخطب الجليل، وتزودوا فإن السفر طويل.
(وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ) .

===============

لا تُهمِل القُرآنَ بحُجّةِ طلبِك للعِلم.!
بعضُ مَن ينتسِبُ إلى طلبِ العِلم عندَه شيءٌ مِّنَ الجَفاءِ بالنِّسبَةِ للقُرآن، فتجدُه إذا تيسَّر لهُ أن يَّحضُرَ إلى المَسجدِ قبلَ الإقامَة، وصلَّى الرّكعتَين، وإن بقِيَ وقتٌ أخذَ المُصحَف، وقرأَ ما تيسَّر..ورقةً أو وَّرقتَين، ويكون القُرآن عندَه حسبَ الفرَاغ!!
يا طالِبَ العِلم.!

عليكَ بتِلاوةِ القُرآن وتدبُّرِه، والاستنباطِ والتذكّر والتذكير به، ولا تُهملِ القُرآنَ بحُجّةِ طلبِك للعِلم، فأهل القرآن هم أهل الله وخاصته.
سافرَ الإمامُ الشّافعيُّ مِن مكّةَ إلى المدينةِ وعمرُه أربعةَ عشرَ عامًا، وختمَ فِي الطّريقِ ست عشرة ختمة.

«القرآن هو سر التوفيق، وهو سر
فتح الله لك في العِلم، فلا تهجره»

قَال شِيخُ الإسلاَم ابن تيميّة- رحِمه اللهَّ-
«وأمَّا طلبُ حفظِ القرآنِ فهو مُقدَّمٌ
على كثيرٍ ممَّا تسمِّيه الناسُ عِلمًا!».

مجالس الصالحين...


 


رد مع اقتباس
قديم 06-26-24, 07:05 AM   #1769
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (08:38 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



قال راهب لمالك بن دينار :
إنْ استَطعتَ أنْ تَجعلَ فيما بينك وبين الشَّهوات حائِطًا مِن حَدِيد فافعَل، وإياكَ وكلَّ جَليسٍ لا تَستفِيد منه خيرًا، فلا تُجالِسه قريبًا كان أو بعيدًا.
{الزهد لأحمد بن حنبل: (ص: 263)
‏ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ

الثبات والدأب والاستمرار علىٰ الأعمال النافعة - مهما كانت قليلة - يصنع -بإذن الله- : الفارقَ.. ويُقرّبُ المستبعَد.. بل يُحقِّقُ حتى ما يظنه كليلُ الهمة مستحيلًا، فإنه يُذلّل حتى يصبح في يدك، فاستعن بالله، وتوكل علىٰ الله، «ومن يتوكل علىٰ الله فهو حسبه إن الله بالغُ أمره»".
===============

قال بعضهم أوقات الإنسان أربعة لا خامس لها :
النعمة، والبلية، والطاعة، والمعصية.
ولله عليك في كل وقت منها سهم من العبودية.

١- فمن كان وقته الطاعة لله فسبيله شهود المنة من الله عليه أن هداه ووفقه للقيام بها.

٢- ومن كان وقته المعصية فعليه بالتوبة والندم والاستغفار.

٣- ومن كان وقته النعمة فسبيله الشكر والحمد لله والثناء عليه.

٤- ومن كان وقته البلية فسبيله الرضا بالقضاء والصبر والرضا رضى النفس عن الله، والصبر ثبات القلب بين يدي الرب .
{مفتاح الأفكار للتأهب لدار القرار ١/‏٢٠ }

‏ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ

فتجهزوا عباد الله للرحيل، واستعدوا للخطب الجليل، وتزودوا فإن السفر طويل.
(وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ) .

كنوز ربانية
يا شدَّادُ بنُ أوسٍ ! إذا رأيتَ النَّاسَ قد اكتنزوا الذَّهبَ والفضَّةَ؛ فاكنِز هؤلاء الكلماتِ : اللَّهمَّ ! إنِّي أسألُك الثَّباتَ في الأمرِ ، والعزيمةَ على الرُّشدِ ، وأسألُك موجِباتِ رحمتِك ، وعزائمَ مغفرتِك ، وأسألُك شُكرَ نعمتِك ، وحُسنَ عبادتِك ، وأسألُك قلبًا سليمًا ، ولسانًا صادقًا ، وأسألُك من خيرِ ما تعلَمُ ، وأعوذُ بك من شرِّ ما تعلَمُ ، وأستغفرُك لما تعلَمُ ؛ إنَّك أنت علَّامُ الغيوبِ

الراوي : شداد بن أوس | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 3228 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح

مجالس الصالحين...


 


رد مع اقتباس
قديم 06-27-24, 06:50 AM   #1770
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (08:38 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



من نظر في عيوب الناس عَمِي عن عيوبه
هناك من يبحث عن أخطاء الآخرين ليُبررَ عيبه وخطأه بأنَّ هناك أكثرية تقوم به، ويبحثون عن الصغائر و الكبائر للتشهير، قال صلّ الله عليه وسلم:

(…لاَ تؤذوا المسلِمينَ ولاَ تعيِّروهم ولاَ تتَّبعوا عَوراتِهِم، فإنَّهُ مَن تَتبَّع عورةَ أخيهِ المسلمِ تَتبَّعَ اللَّهُ عورتَهُ، ومَن تتبَّع اللَّهُ عورتَهُ يفضَحْهُ ولَو في جَوفِ رَحلِه.) صحيح.

المُتتبِّع لعورات المسلمين لا يستقر الإيمان في قلبه، لأن الإيمانَ يكونُ بالقولِ والعَملِ والجوارحِ، والإسلامُ دِينُ الأخلاقِ الحسَنةِ، وأمرَ بحفظِ الأعْراضِ مِن أنْ تُنتَهكَ خوفًا من أن يورِثُ العَداوةَ والبَغضاءَ بينَ المسلِمينَ.
اللهم استر عوراتنا وآمِن روعاتنا واحفظنا من بين أيدينا ومن خلفنا.

===========

هناك كنيسة إسمها عين التمر في بادية العراق لما فتحها خالد بن الوليد رضي الله عنه وجد فيها أربعين غلاماً يتعلمون الأنجيل ويتدارسونه لنشر النصرانية في الشرق وكان بينهم سيرين ويســــار ونصــير وبعد الفتح تعرف هؤلاء الثلاثة على الإسلام ..

‏فأسلم الأول وأنجب محمد بن سيرين من أئمة التابعين
فى الحديث والفقه وتفسير الرؤى ..

‏وأسلم الثانى وأنجب إسحاق أبو محمد بن إسحق بن يسار صاحب كتاب ( السير والمغازى ) المعروف باسم سيرة ابن إسحاق ..

‏وأسلم الثالث وأنجب مــــوسى بن نصير فاتح الأندلس وشمال إفريقية ..
‏هذا هو نتاج الإسلام الذي فهمه سيدنا خالد بن الوليد والصحابة الكرام من الرعيل الأول رضوان الله عليهم من
رسول الله عليه اطيب الصلاة والسلام ..

الإسلام هو السلام والرحمة والخير للبشرية ..
‏المصدر :‏ البداية والنهاية لأبن كثير - ج6 واقعة عين التمر

مجالس الصالحين...


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


 
نبرأ أنفسنا من أي صور نسائية أو مقاطع موسيقيه تُنشر في المنتدى بدون أخذ إذن مسبق - الإدارة

الساعة الآن 01:03 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا