|
إدارة المنتدى |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #37 | |||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
ألف نجمة يعني أي ههههههههههه ع طول اقول هاذي نجمة ماشي بس عسى ما يطلعلي رجال و اخوره بالكلام ![]() | |||||||||
![]() |
![]() | #38 | |||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
نصيحة للجميع لا تتحدّى أحد بالكلام مرّة وحدة قالت لزوجها ما راح تلقى وحده تتحمل عصبيتك مثلي ! تزوج عليها و مع الجديدة حط أعصابه بالفريزر .. مره مدير قال لموظف بإدارته : هذا ويهي إذا حصلت الترقية ! صار التدوير و انشال المدير .. | |||||||||
![]() |
![]() | #39 | |||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
كل شيء انكشف و باااااان ههههههههه الأسامي بالتقييمات ظهرت يا جدعان صباح الوضوح | |||||||||
![]() |
![]() | #40 | |||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
عندي مشكلة هي مو مشكلة بس ملاحظة و انا برا المنتدى مليون فكرة ببالي بكتبها بس اسجل دخول .. يدب الصمت بالمخ و التفكير يبنّد ويش هاذا ! هوسوس - دلع هوس - شاء ربك إني أعرف معزتي عندك هههه و تكبين عفش قلبك في قلبي ![]() ![]() فديتش يا غالية | |||||||||
![]() |
![]() | #41 | |||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
و صباحك خيي ناوي ،،،،،،،، إلا وش هو معنى ( وجه مربع ) شنو فرقه عن المثلث و المدور و الطوّالي ؟! | |||||||||
![]() |
![]() | #42 | |||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
صباح الخير لما تبقّى من الصبح .. من أكثر المواضيع حساسية الحديث عن الشخصيات التي نحيطها بالقداسة بشكل عام .. و تأتي القداسة أحياناً كصفة متوارثة .. دون أن نتمعن في المعايير الحقيقية التي تمنح الشخص أهلية هذه الصفة التي تُعلِي من مقامه .. و حديثي اليوم عن شخصية الأم .. ![]() توارثت الثقافات كافة على اختلافات طوائفها و قومياتها و انتماءاتها و اجتمعت على أن للأم مقام مقدس و مُحترم و مبجّل .. و أن من تحمل هذا اللقب .. فمن المفترض أن يُسبِغ عليها اللقب صفات خاصة منها الطيبة و الحنان و الطهر و الحكمة و التضحية و الإيثار و الإيمان و الكرم و ... وووو صفات جميلة و نقيّة رائعة لكن هل بالفعل كل الأمهات يتحلّين بهذه الصفات أو جزء منها بمجرد أن تنجب عدد من الأبناء ؟! لو كان الأمر كذلك .. فلماذا تعاني المجتمعات من هذا الكم من الشخصيات التي تسيء للبشرية و تضرّ بها .. بل إن بعض الأشخاص وبالهم أن هذه الأم هي التي أنجبتهم و ربّتهم .. فمسألة تقديس و تبرئة كل الأمهات من الصفات التي لا تناسب هذا اللقب .. فهذا غير مقبول .. و هذا ما جعل - على مدى التاريخ - أن تستغل بعض النساء صفة الأمومة لتمارس سلطتها بشكل يسيء لأبنائها و يولّد فيهم عقد و أخلاق مشينة و مؤذية و مُفسدة للمجتمعات .. و تتوارث النساء قالب الأمومة الذي عايشته بشكل لا إرادي .. و تعتقد أنها تسير على النهج الصحيح .. كمثال .. الأم التي تنكر ذاتها و تربي أبناء اتكاليين و أنانيين .. الأم التي تمتهن مهنة تخل بالشرف و يتصور الأبناء أن الغاية تبرر الوسيلة في كل ما سيفعلونه لاحقاً .. الأم التي تلغي سلطة الأب و تسيطر بشكل دكتاتوري على قرارات العائلة كلها بتعسف .. و تنتج أرباع رجال و إناث قد يشبهنَها .. الأم التي لا تلتزم بتعاليم الدين .. و تترك أطفالها نهباً لواقعٍ يجرهم للرذائل .. الأم التي تهمل رعاية شئون أسرتها و تعتمد على الخادمات في معظم أمور هذا البيت .. هل مثل هذه النماذج تستحق مسمّى أم بكل ما اقترن به من صفات تقدسها .. هل هذه النماذج تستحق الطاعة المطلقة .. هذه وجهة نظري الخاصة و لا أعممها على أحد لكن الأمهات يتحملنَ الجزء الأكبر من مسؤولية الأجيال القادمة .. و الأكيد لا نبرئ ساحة الأب .. فهو القائد و ربّان سفينة هذه الأسرة .. و أول ما يعوّل عليه .. اختياره لأم أولاده المستقبلية .. ثم .. إدراك الأدوار و حدودها و نصاب كل منهما في إدارة هذه المؤسسة التي هي نواة المجتمع .. التغيرات التي طرأت على مجتمعاتنا الإسلامية و مجتمعات العالم بأكمله .. لم تتحول إلى تيارات إلا عندما سمحنا لها بتغييرنا .. مثلا نحن سمحنا للإعلام أن يؤثر فينا فنعتبر أن الوظيفة أحد أهم عوامل بناء كيان المرأة .. فأصبح المسلك الذي تسلكه الفتاة يجعل أول طموحها أن تعمل .. بينما دورها في أصل الأمر .. أن تتزوج و تكون أسرة و تقوم على شؤونها .. هذا الفكر يروّج له السواد الأعظم على أنه نوع من التخلف .. و الفكر الرجعي بينما لو أننا سِرنا على التسلسل الفطري و الطبيعي .. فالأمر أبسط من البساطة .. سوء استعمال الرجل لسلطته الذكورية في الحقب الماضية نتج عنه و بقوة و إيعاز من الإعلام .. رد فعل من النساء و بداية الفكرة هي استقلالية الدخل .. و الذي نتج عنه كذلك .. ظهور فتاوى تربط القوامة بالجانب المادي و لأن البعض لديه قصور في الإدراك .. و يجعل الفتوى عامة و يطبقها على كل الحالات .. و ليس فقط الممتنع عن ذلك .. بل حتى الذي فقد عمله و زوجه تعمل .. يمكن أن تجدها ذريعة لتسقط عنه القوامة .. و هكذا .. بدأ الاختلال و الاعتلال في العلاقات الزوجية الذي ألقى بظلاله على تركيبة الأسرة و اتزان الأدوار فيها .. و لا شك أمور أخرى .. أفقَدَ الأبوين أو الوالدين هالة القدسية و الطهر .. و الحكمة التي أوصلتنا للفوضى المُحكَمة التي نعيشها .. حاليا .. الوالدين أضعف حلقة .. بعد أن حرص الإعلام على سلبهما مكانتهما العالية .. فما نراه الآن من ثنائيات زوجية على مواقع التواصل .. حالة من الخزي التي تنذر بأجيال قادمة لا تحمل قيما و لا مبادئا متزنة .. آباء يرقصون و أمهات شبه عاريات .. و الفضيلة تنتحب في زاوية بعيدة في الحياة .. و أطفال لا يظهرون الاحترام و يستهزئون بالأهل و الذي طال الأجداد كذلك .. إلى أين ؟!!! الله وحده يعلم بما ستؤول إليه أحوال هذا العالم المتجه للانحدار بسرعة جنونية .. أعتذر بشدة لمن قرأ هذه المنشور .. أعلم أني أسهبت و فصلت و تشعبت في الحديث .. و لا أزكي نفسي و لا أنزهها عن كل ما ورد فيها .. فنحن جزء من هذا المجتمع .. و عامل من عوامل الفساد أو الإصلاح فيه .. لكن نرجو أن يعتدل مسارنا .. بطريقة ما .. و أختم على طريقة الصديق (( جار القمر )) شكرا أيها المتابع إذ أتممت القراءة .. ![]() | |||||||||
![]() |
إضافة رد |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||