على طريق النسيان ..

يا أهلين و مرحبتين

بعطاء دائم ..

الخير بشوفتك

العالمي

العفو استاذنا .. نورت الصفحة و تخمينك في محله و تعدينا بسلام و اتزان ..

قبل شهر رمضان بيومين طلعنا البر ..

و شفت قطيع بعارين ..


و سيدا تذكرت طاغي النظرة الله يصبحه بالخير ..

لأصحاب التقييمات

أورلينا
مولانا
غصن التوت ( أظنها مرارة سكاكر ؟!! )
أندلسي

أميرة الغيم
جاسم
بلوكوكتيل
ماكسيموس
همس
النايفة



الله يمسيكم بالخير يا أصحاب ..

أسعد الله الصباح بكم


و بتقييماتكم المُبهِجة


هوس* يا لبى هالروح الحلوة
و أورلينا .. لك وحشة يا قمر

و غصن التوت الله على قلبك الحنون

مغترب حيالله صاحب المكان

النايفة ما تشوفين وِحش يا رب .. أشهد إنك متذوقة فن و محللة جيدة بس يبيلك رواق و استكانة شاي ..





ترى أحب أتفشخر و أتشيحط بتقييماتكم و كلامكم الحلو و لايكاتكم الحلوة

مو كافي علينا جفاف واقعنا و قساوته .. نطري على قلوبنا بكلامكم اللي يوسع البال ..



حد عنده اعتراض ؟!

مخصوص للزعلانين





لا لا ما راح أقولك طق راسك بالطوفة اللي هي الجدار ..

لا ما يطاوعني قلبي ..

تعال أو تعالي نتعاتب و نشره و قولو كل اللي بخاطركم ..

و كلي آذان صاغية ..



و أوعدكم .. محد بيجبر خواطركم إلا استكانة الشاي ..


آنا ما مني رجا و لا فايدة ..

لما الإنسان يوصل مرحلة إنه ما يكره أحد .. يرتااااااااح ع الآخر ..

و تصير عنده الكراهية مثل الدوا المر ما يستعمله إلا في أشد الحالات اضطرارا ..


يعني حاليا الكراهية مركزة و موجهة ضد أشرار العالم و شياطينه .. بدون ما ندخل بالتفاصيل

لأنه التفاصيل توجع القلب و هو موجوع سلفاً ..



فــ يا الزعلانين .. لا تضيعون من عمركم لحظة على الزعل ..


و لا تندمون على شي إلا على البُعد عن خالقنا العظيم ..


و كلنا مهما حاولنا نقرّب نظل مقصرين و بعيدين عن مقام الصلاح ..



ترى كلمة زيادة و أتحول إلى داعية .. في زمن صاروا الدعاة على أفا من يشيل ..


و أجيب لكم فتاوي من جيب الكنغر .. من عجايب اللي نسمعه من بعضهم ..


يقولك إنه بناء القصور .. تعتبر من أسلحة الرؤساء لبث الهيبة و الرعب في قلوب الأعداء ..


طيب نبينا الكريم عليه الصلاة و السلام .. ما خبرنا بنى قصر .. ليش للحين له هيبة في قلوب البشر


حتى من يعتبرون أعداءه .. يخافون منه و من أتباعه ..

و على مر القرون هناك محاولات مستمرة للقضاء على الدين اللذي أتى به !


اللي نجحوا فيه هو التأثير على جملة من أتباعه ..

لكن لا زالوا يخشون منه رغم إنه ميت و كلنا ميتون ..


فــ مسألة الفتاوى صارت لعبة تفتقد للصدق و المنطق و تخدم الساسة و التجار ..


المهم


لا تشربون من أحد شي ..

حتى الشاي اللي تسويه نجمة بإيدينها الطيبة .. لا تشربونه


في مادة مخدرة منتشرة

لا لون و لا ريحة و لا طعم ..