لك شيءٌ في هذا العالم ؛ فـ قُـم!

أكثر آية تطمئننا في أقدار الله لنا:
‏﴿وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾

كم مرة يصير لي شيء وأحزن، ليش ما صار حسب ما أريد؟
بعد فترة أسمع خبر مزعج عنه، وأدرك إنه الله تعالى رحمني من هم ومصيبة فوق طاقتي!
كيف إنه عدم الحصول على بعض الأشياء رحمة وخير لنا ونحن لا نعلم، ونشتكي

سورة الكهف، والصلاة على النبي

سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك


صرت أحب الهدوء في مدونتي


ملاحظة / لا تخلي نفسك الطيب اللطيف، بينما إنت تشوه سمعة غيرك، وتخلي غيرك ينظروا له بمنظورك الأسود عشان حاقد عليه أو تغار منه

عبارة (اللي علي راسه بطحة/ ريشة يتحسس عليها) بمختلف رواياتها ما عادت تجدي نفعًا هذا الزمان
صار العكس، المقصود ما يفهم وغير المقصود يحس نفسه مقصود
لأنه المقصود غالبًا يفعل الشيء وبكل قناعة إنه هو على صواب أو هو المثالي
بينما غير المقصود مسكين طيب وعلى نياته ويحاسب ضميره لأبسط الأشياء
لذلك ما تجدي نفع هذا الزمن...
صارت اللي على راسه بطحة ما يتحسسها حتى لو يحس بها

المهم أتكلم بشكل عام ولا أقصد أحد حاليًا، لا تروحوا بعيد

يبدو أنني أغبى مما أتصور، وهم أذكى مما أتصور
أم ماذا؟ لا أعلم!
حديث نفس جاي كذا فجأة، هل يا تُرى له مغزى؟



المهم اقتباس اليوم: (هناك الكثير من الأشياء التي لا نفهمها أبدًا ، بغض النظر عن عدد السنوات التي نمارسها ، بغض النظر عن مقدار الخبرة التي نراكمها.)

أصبحنا وأصبح الملك لله رب العالمين

قالت عطاء دائم في مدونتها :
كلام يستحق التفكير والتأمل، أحيانا يجب أن ندرك بأن بعض الأشياء مؤقتة، ولها وقت محدد في حياتنا
ليس كل شيء دائم وثابت فيها، صحيح أن أشياء مثل الوفاء تجعلنا نتعلق في الأشخاص مثلًا
لكن يجب أن نفهم إنه ما بالضرورة بقائهم معنا لزمنٍ طويل هناك حكمة لكل ما يحدث لنا

عندي سؤال : طبيعي إنه أحيانًا أحس بشعور غريب جدًا هنا ولا أنا حساسة زيادة؟
سؤال آخر: هل أنا مخيفة يعني والناس تخاف تقترب مني؟
ربما ملل ربما فضول، ما بالضرورة أحد يرد مجرد أفكار أكتبها

المهم، أفكر بالصمت في مدونتي إلى أجلٍ غير مسمى، وربما أصمت كم يوم هنا
إلا لو استحدث شيء جديد للكتابة ومهم


سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك