منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree2813Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-26-24, 10:13 AM   #1627
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  اليوم (04:33 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



لما تحب تقارن..
اياك و المقارنه بالغير
كل واحد مشواره غير التاني و دايما هتلاقي حد احسن منك في حاجة و اوحش منك في حاجات بس انت مش واخد بالك منها.
فهي مقارنه غير صالحه و مش عادله.
الوحيد الي تقدر تقارن نفسك بيه هو انت امبارح، و انت الشهر الي فات، و انت السنه الي فاتت.
هل ستصبح لاعبا محترفا لانك تمرنت ساعة ولعبت مباراتين ؟؟
لن تصبح لائقا لانك ذهبت للجيم مرتين
لن تصبح غنيا لانك بدأت مشروعا
لن تصبح حرا لانك بنيت ٣ مصادر للدخل
لن تصبح حكيما لانك قرأت ٤ كتب
النجاح هو نتيجة العادات
النجاح تراكمي ، افعال مستمرة بشجاعة ورؤية والتزام وصبر
عليك بناء عادات صحيحة توصلك للنتائج التي تريد


 


رد مع اقتباس
قديم 06-26-24, 10:15 AM   #1628
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  اليوم (04:33 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



عارف يعني ايه " وَاهْجُرْهُمْ هَجْرًا جَمِيلًا "
يعني في علاقات وفي ناس مينفعش معاهم القرب بأشكاله وأصنافه ، الهجر الجميل هو أنسب وضع ، و الفرق بين الهجر الجميل والعادي ، إن الهجر الجميل ، مافهوش غل ، مافهوش أذية ، مافهوش خصام ، يعني لو قابلته هتسلم ، لو احتاجك هتسعفه ..
ربنا اوجدلنا قوانين لكل التفاصيل اللي تخليك تعيش سوي ، مطمئن ، ف يصرف عنك مشتتات الدنيا اللي تشغلك عن رسالتك وتستنفذ طاقتك وقدراتك في غير محلها ..
حقيقي الإنسان ممكن ينسى أي حاجه إلا وقفة حبيبُه جنبه في أصعب أوقاته ومحاولاته إنه يخفف عنه ..
لما يقع في أزمة صعبة، مصيبة مش قادر يعديها بسهولة، حزن مغيّر تفاصيله ومخليه عاجز عن حياته الطبيعية .. ويلاقي في ضهره الشخص اللي بيحبه بيسنده ويقوّيه من غير أي مقابل، مش مستني منه غير إنه يبقى كويس وبس، ويساعده يرجع أحسن من الأول ويحقق نجاح أكبر ويفضل معاه مهما كانت حالته .. ربنا يخلي لينا الناس اللي في ضهرنا دايما وجنبنا


 

رد مع اقتباس
قديم 06-26-24, 10:17 AM   #1629
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  اليوم (04:33 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



لما تكون مش عارف تاخد قرار
راجع القيم اللي بتؤمن بيها و الأخلاق الي اتربيت عليها و خد قرارك علي اساسهم.
ما تقولش لنفسك: "ما هو فلان عمل كذا، و محدش قاله حاجة فانا هعمل زيه"
قيمك و اخلاقك هي اكتر حاجة بتميزك كشخص و اكتر حاجة بتبني في الشخصية الي انت بتشتغل عليها.
مخك دايما هيدور علي اثباتات عشان يثبت ان الكلام الي بتقوله لنفسك صح*
لو انت دايما بتقول لنفسك انك منحوس او حظك وحش.. مخك هيفضل يترجم كل حاجه بتحصل في اليوم و يدور علي كل الاثباتات عشان يقولك انك صح.
و العكس صحيح.. لو انت بتصحى كل يوم و تشكر ربنا علي النعم الي انت فيها و بتشوف الحلو في كل حاجه بتحصل.. مخك برده هيدور و هيثبتلك ان حياتك نعمه.
خليك واعي بالكلام الي بتقوله لنفسك.


 

رد مع اقتباس
قديم 06-26-24, 10:19 AM   #1630
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  اليوم (04:33 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



لو قلبك ممكن يشيل محبة كبيرة لناس معينه
لكن بمجرد ما بيكسروه .. غصب عنك مابتقدرش تقدم نفس مقدار المحبة اللي كنت بتقدمها في الأول أو اللي كنت ناوي تقدمها
ساعتها بيتهموك إنك انت اللي اتغيرت .. وبينسوا ان هم اللي ضيعوا المحبة دي بتصرفاتهم ...
خلوا بالكم من تصرفاتكم
العلاقات دي فيها حاجة اسمها"رواسب" الرواسب دي بتتكون جوانا بعد كل عتاب مجابش همه، بعد كل مشكله كبرت وموصلناش فيها لحل، بعد كل مره نمنا زعلانين ومحدش صالحنا، بعد ما غيرنا عليهم ومافهموش غيرتنا وقللو منها، الرواسب دي لما بتتكون جوانا، بتخلي الكلمة الحلوة رافضة تطلع، بنشتاق بس مابنرضاش نقول، بنزعل بس مابنحكيش علشان محدش هيهتم، الرواسب بتتقل العلاقة على قلبك وبدل ما الحب يبقي هوا الجزء المريح في حياتك بيبقي للأسف هوا الجزء المتعب اللي بيضغط عليك.


 

رد مع اقتباس
قديم 06-26-24, 10:20 AM   #1631
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  اليوم (04:33 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



العِلاقة الناجحة !
مش معناها إن في شخصين كاملين قابلوا بعض ..
لأ خالص؛ العِلاقة الناجحة يعني شخصين تقبلوا عيوب بعض وتعايشوا معاها ، شخصين بيضحوا في سبيل توازن ونجاح العِلاقة، طرف لما يشد التاني يرخي، طرف يطبطب وطرف يداوي، العِلاقات بتنجح بالتفاهُم والمودّة والرحمة💞
كان فيه مقولة للشيخ الشعراوي بيقول؛
“لن تحصل أبداً علي شيء كامل ،
ستحصل علي أشياء ناقصة تكتمل برضاك“
هيفضل الراجل بيدور على رجولته في عين مراته دونا عن اي حد تاني، ولو ما أخدهاش هيدور عليها في ست تانية!
وكذلك هتفضل الست بتدور على أنوثتها في عيون زوجها عشان تاخدها ولو مالقيتهاش بتبني لا اراديا بينه وبينها جسور وسدود، ويمكن تدور عليها عند أي راجل تاني او تطلب الانفصال لعلها تلاقيها عند راجل تاني!!
هيفضل الراجل محتاج للست، وهتفضل الست محتاجة الراجل عشان يكملوا بعض ويلاقوا احتياجاتهم.
وتوضيحا بس لبعض المفاهيم الغلط...الأنوثة في الست مش بس شكلها وجمالها ولبسها ودلعها، ولا الرجولة بس الزعيق والاوامر وحاضر والسيطرة...
بالعكس في راجل بيدور في الست على انوثة في شكل تاني، ان تكون دماغها حلوة، بيعرف يتناقش معاها، بيحب رأيها، بيحب جدعنتها طبعا بقدر، مش باستبدالها ليه..
وفي ست بتشوف الرجولة انها مدى قدرته على انه يفهمها, إنه يسمعها, انه يلين معاها، اد ايه هو متواضع معاها وبيعرف يفتحلها، ناشف قصاد الناس كلها وييجي عندها هي ويبقى سهل وحنين و يديها من وقته و يستمع....
غلطتنا ان احنا حطينا للمسميات دي تعريفات وقوالب خلت الستات مش مهتمة غير بالشكل والرجالة مش مهتمة غير بالسيطرة...
ياريت كل واحد يعيد التفكير في دوره و في احتياجه من الاخر ويبلغه بيها ويحكيله عنها، لو قدرنا نتكلم و نعبر من غير إنتقاد ولوم الدنيا هتوضح و هنعرف نوصل لبعضز
كفاية غموض الدنيا مش ناقصة طلاسم.
فتكم بعافية


 

رد مع اقتباس
قديم 06-26-24, 10:22 AM   #1632
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  اليوم (04:33 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



قرأت مؤخراً منشوراً للطبيب النفسي المصري محمد إبراهيم كتب فيه فيما معناه: أسوأ مخاوفنا في الحياة لا يحدث، وحتى لو حدث فلن يكون أسوأ من الحالة التي يعيشها الفرد نتيجة خوفه من وقوع المصائب قبل حدوثها. وقد ذكّرني منشوره بمقولة مصرية شهيرة مفادها أن وقوع البلاء أهون من انتظاره. وعندما راجعت سجل فشلي ومشكلاتي الحياتية وجدت أن الأشد وطأة لم يكن المشكلة نفسها بل حالة الاجترار الذهني البائسة حولها التي غالباً ما تنتهي بفيضان مشاعر من القلق والحزن والضيق.
وعلمياً تُعرف هذه الحالة النفسية بالحزن الاستباقي، الذي يعرّفه استشاري الطب النفسي الأردني عبدالله أبو عدس بأنه حالة نفسية سلبية تنتج عن التفكير المفرط في المستقبل، وتوقع أسوأ السيناريوهات المحتملة أو تعظيم أثر السيناريوهات المتوقعة.
وتُعد إشكالية توقع المشكلة قبل حدوثها شائعة بين الكثير من الأشخاص، ويدلل على ذلك الاستشاري التربوي العُماني طلال الرواحي بتأكيده أن العديد من الاستشارات التي يقدمها تكون لأشخاص يعيشون ألم شيء لم يحدث بعد.
فيوضح الرواحي أن هذا الألم لا يحدث غالباً، لكن الذي يتحقق بالفعل هو ألم آخر ينتج عن الخوف الذي يلازم الشخص طوال الفترة التي تسبق الحدث الذي يثير خوفه، ما يجعله يتحمل عبئاً نفسياً بلا أي جدوى أو مقابل، لذا ينصح باللجوء إلى التفكير في أسوأ شيء يمكن أن يحدث، وحينها سيجد الإنسان أن أي شيء يمكن تعويضه وتجاوزه والتأقلم مع فقدانه.
وسيكون من المفيد أيضاً التفكير فيما يجعل الواقع أفضل بدلاً من الالتهاء بالسيناريوهات السلبية المحتملة، فمثلاً إذا كان الشخص يخشى طرده من العمل فعليه أن يبذل جهده ليقدم أفضل أداء ممكن حتى يخفف عن ذهنه ملاحقة الأفكار السوداوية.
أخيراً، هناك مقولة شهيرة للأديب المصري نجيب محفوظ، وهي: "الخوف لا يمنع من الموت لكنه يمنع من الحياة"، لذا احرص قدر الإمكان على ألا تجعل قيود الخوف تكبل يديك، وافتح ذهنك وقلبك للحياة ومغامراتها التي لا تنتهي.


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


 
نبرأ أنفسنا من أي صور نسائية أو مقاطع موسيقيه تُنشر في المنتدى بدون أخذ إذن مسبق - الإدارة

الساعة الآن 05:25 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا