|
إدارة المنتدى |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #181 | ||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
تزايد البُعد في أنظاركم عنّا أقسى من الهجرِ من للهجرِ قد سنَّ مابين قلبي وبين الخِلّ من ولهٍ إلا كما بين عقلٍ زاغ أو جنَّ لافَرّق الله بين اثنين كان لهم من لمسةِ العشق أو من ريحهِ (مَنَّا) لولا الودادُ لكانَ العيش فاجعةً ولم تكونوا (بهِ) شيئًا ولا كُنّـا | ||||||||||
![]() |
![]() | #182 | ||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
ضللتُ الطريقْ فأقنعتُ نفسي بأنّي غريقْ وبعد التجوّل في ركن روحي وجدتُ رمادًا بعمقٍ سحيقْ ظلامٌ يفيقْ وكلّ الجهاتُ خرابٌ وضيقْ أمامي سرابٌ وخلفي سرابٌ وظلّي نهارٌ وكلّي حريقْ ... | ||||||||||
![]() |
![]() | #183 | ||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
إن أغلب من نهوا عن المنكر تجنبوا عن الأمر بالمعروف فلتعلم أنك مادمت لا تسقي الورد ليس من حقك منع أحد من قطفها .! | ||||||||||
![]() |
![]() | #184 | ||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
مشينا متفارقين كُنت تسير بعيدًا عني وكنتُ ٲنا ٲسيرُ بجانبك .! | ||||||||||
![]() |
![]() | #185 | ||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
قليلاً منَ الليلِ ما يهْجعُ كأنّ الــ (هناكَ) (هُنا) أوْسعُ كأنَّ السؤالَ جحيمٌ وهل؟ لـ(كيفَ؟) و(ماذا؟) و(ما..؟) مضْجعُ كأنَّ المسافاتِ منْ حولِهِ عذابٌ وأنّ السّدى أسرعُ وأنّ السّطورَ فراغٌ وما وراءَ السّطورِ هُوَ الأوْجعُ على بُعدِ وحيٍ تنائى ومِنْ قُرابَةَ جُرحٍ دنا المصرعُ فكمْ قاسمتْهُ الخُطى ظلَّهُ؟! وكمْ حالَ دونَ الرّؤى مطلعُ؟! وكمْ راودَ الليلَ عنْ سرّهِ؟! وكمْ أنجبتْ أدمعاً أدمعُ؟! إلى أينَ؟ ليسَ لهُ آخرٌ ومن أينَ؟ - كلَّا - ولا مرجِعُ | ||||||||||
![]() |
![]() | #186 | ||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
بينَ الصَّبِيِّ الجُرحِ والجُرحِ الصَّبِي أتحسَّسُ الوترَ الذي سيتوهُ بي أتفقَّدُ المنْفى تماماً ربَّما في أيِّ فقْدٍ أستريحُ لغَيْهَبي وأخافُ إنْ أوغلتُ خلفَ أصابعي في النّار أنْ يصحو الصِّراطَ وتَهْربي ونُصابَ بالإثنينِ ثمَّ بِخِفَّةِ ال وجعِ الذي أمسى رماداً تَنْشُبي وأخافُ لو نَسِيَ الأمامُ ورائَهُ ثُقباً منَ النّاياتِ أنْ تتسرّبي ونجفَّ إلّا إصبعينِ تراءتا أنْ تُمطرا وجعاً يليقُ بٍمُطرِبِ وهناكَ ما أحلى المرارةَ والنَّدى والوردُ بينَ مُصدِّقٍ ومُكذِّبِ وتلفُّتاتِ القلبِ تعلمُ أنَّنا قد لا نعودُ - ولاتَ حينَ - مُعذِّبي | ||||||||||
![]() |
إضافة رد |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||