06-30-24, 06:06 AM
| #61 | ||||||||||||||||||||||||||||||
 
| 
طبعًا هدفي راح أحتفظ به لنفسي بدون ما أقولها ....وهذا الشي من البديهيات ... وعلى فكرة بعض الحريم تعتقد اني لما أتزوج عشان الجنس اني راح أخليها تعيش حياة مختلفة عن بقية الحريم ..وراح أعاملها معاملة غير انسانية ...!!!.. طبعًا راح أخليها تعيش مثلها مثل بقية الحريم ... وأحاول ما أظلمها وأحاول أعاملها معاملة طيبة على قد ما أقدر عليه .. وبرضو حتى الجماع راح يكون مثل بقية الناس العاديين ... خلاصة كلامي : أحيانًا الرجل اللي يقول أنا متزوجها مش عشان الجنس ... نجده هو يجامعها أكثر من الشخص اللي هدفه من الزواج هو الجنس فقط ... وبرضو نجده مبهذلها ومطفش حياتها رغم انه تزوجها مش عشان الجنس .... وفي المقابل نجد الرجل اللي تزوجها عشان الجنس محترمها ومخليها عايشة حياة عادية لا بأس بها ... | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
التعديل الأخير تم بواسطة الخواف ; 06-30-24 الساعة 06:17 AM  | |||||||||||||||||||||||||||||||
|
06-30-24, 12:57 PM
| #62 | |||||||||||||||
  
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة .. اكييد لا يوجد اصلا حب عذري او خرابيط .. لو قيس وصل ليلى والاصمعي وصل لحبيبته اصلا ما صارت ذي الافلام .. الحقيقة الزمن لا يتغير لكن اذا وصل العاشق لمن يعشق خلاص نتهتي سالفته ويتزوجها او يتركها .. لكن في واقع الامر هذي اصلا قصص عن ناس مجانين باختصار لانهم ما وصلوا للي يحبون الطريق عندهم صعبة .. في حقيقة الامر اذا تبي بنت تكرهك او تتركك اهتم بها مثل قيس م حب ليلى خليك كذا بحبك العذري في الاخير بتتركك وبتشوف غيرك اما اذا تبي رجل يترك بنت موتي عليه واهتمي فيه اهتمام م يحلم يحصله مع اهله بتشوفيه يتعذرك بعد فترة العيب مو بالاسلوب ي صديقي هذا عيبنا نحن اللي يحب من صدق لازم يصير له ضرف يخليه يكرهه نفسه انه حبها او حبته اساساً .. لذلك في الافلام والمسلسلات تجسد دور التضحية والخرابيط في شكل حب في حقيقية الامر هذا تعلق وليس حب الحب الحقيقي له حدود مشي عليها وله نبراس و قوانين مستحيل شخص يحب بنت وهو م يقدر يسعدها يستمر معاها ويحيرها و يقطع نصيبها او تتزوج وتتطلق بس عشانه .. هذا مب حب لها بل حب لذاته .. الحب الحقيقي اذا ما قدرت تكمل توقف عشان حبيبك ممكن تكمل معه اذا شفت انك بتسعده وبس .. هذي هي الحقيقة .. | |||||||||||||||
| |
|
06-30-24, 11:10 PM
| #63 | |||||||||
| المشكلة انك صعب تتفق اساسا علي تعريف موحد للحب بشكل عام فما بالك بالاتفاق علي وجود شكل محدد ليه من عدمه .. مثلا البعض يقولك ان الحب بفكرة انك مش بتشوف عيوب اللي قدامك و انجذاب بدون عقل . واخر يقولك الحب ينشأ بعد العشرة والخ الخ .. المهم سيبك من كلام كتير ممكن اقوله في النهاية الحب رزق .. دي خلاصة فهمي .. ولو اتفقنا انه رزق .. فلازم نفهم ان الرزق اسمي من اننا نوسمه بشئ يخل منه .. هو رزق ايا كانت ظروف نشأته ..او اي مرحلة هينشأ فيه .. او اي شكل هيتكون علي اساسه ... ومالوش كتالوج ...واه الحب العذري قد يمثل حاجة ملحة لبعض البشر باختلاف بيئاتهم بس عامة اختلاف الناس ببيئة تكوينهم ما بين مجتمعات متحفظة ومفتوحة خلي المفاهيم سايحة علي بعض والمشاعر رخيصة عند الاغلبية وبالتالي النتيجة هي انك قد تشتهي الجسد لأنك كائن شهواني بطبيعتك لأن المجتمع من حولك يمدك في مرحلة ما بمؤثرات بصرية وانت معمي عن المغزي الحقيقي للحياة ولفكرة وجود شريك واهميته ثم قد تهدأ بعد ان تفهم ان هناك ما هو اقيم وهناك ما قد ينتج عن الزواج غير الجنس .. اما اذا قررت انك تكون حبيس دائم تحت مظلة الاحتياج للجنس بشكل شرعي تحت جناح الزواج فقد تتأقلم علي ذلك علي فكرة ولن تشعر باختلاف كبير في الغالب.. اغلبية النساء والرجال في عالمنا قد يعيشون تحت سقف بيت واحد لمدة 50 عام دون شعور بالحب لأن البيئة قد تكون فرضت عليهم الاخلاص والتحفظ علي مشاعرهم ولم تفرض عليهم الحب ... ورضوا بذلك ومع ذلك لن يشعروا باختلاف كبير فهؤلاء لم يختبروا او يمروا بجوانب اخري قد تكون فيها لذة اكبر من لذة الجسد .. وهي لذة العيش حياة سوية فيه عطف وحنان وخوف عليك عند المرض ومشاركة في المحن كل ذلك في النهاية قد لا يصفه البعض بالحب او تجد من يحزن عليك عند موتك .. هذا قد يحدث عندما تخلص النية بأن تتقي الله في امرأتك ولا تنظر اليها كسلعة .. وفي النهاية ليس كل جنون ومغامرة باسم الحب نهايته ستكون سعادة ابدة لأن غالبا لذتك تكون في الرحلة دون النظر للوجهة و غالبا لن تفهم الحب الا في حالة واحدة فقط وهي أن لا تألف النعمة في الظروف المعيشية او الظروف الصحية في مسمي المحنة قد تجد السند والرزق كما ذكرت في البداية بامرأة تمدك بالحب والطاقة لكي تستمر .. والعكس قد يحصل فتكفر بمسمي الحب وايضا تعيد النظر في اختباراتك التي نتجت عن قلة فهمك للحياة قبل الزواج مثلا .. اقصد الامر متشعب عندما يتعلق بالحب والخطوط ستظل متقاطعة ومتنافرة في نفس الوقت... في النهاية لكل فرد منا طريق يختلف عن الاخر وظروف تفرض عليه منظور يتفرد فيه عن الاخر ... منظور قد يختلف فيه نظرة كل فرد لمفاهيم الاعجاب .. التعلق .. الحب ... الاحتياج .. وما يحتاجه كل فرد بعيوبه لكي يستمر او يعوض نقائصه ... الامر فيه حكمة لله اكثر من تفويض للبشر | |||||||||
| النايفه likes this. |
|
07-01-24, 09:44 AM
| #64 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
الزواج في وقتنا الحاضر خرج عن دائرة ( الاستقرار ) بسبب الحياة الجديدة اللي تعتمد اعتماد كلي على المادة .... وغصبٍ عنا ومش بكيفنا ... بمعنى آخر : الزواج في وقتنا الحاضر مش استقرار إذا ما عندك راتب يكفيك أنت وعيالك ... | ||||||||||||||||||||||||||||||
| | |||||||||||||||||||||||||||||||
|
07-04-24, 09:24 AM
| #65 | |||||||||
| السلام عليكم اساتذتي الكرام / أعتذر إذا ما ابديت ملاحظتي _ واعتذر من صاحب الموضوع _ تمنيت اخذ النقاش بجدية ، كونه من المواضيع التي عمت به البلوى ، وخاصة ؛ أجد في طارحه _ استاذي الكريم _ تلك الموسوعه المعرفية _ التي نحتاجها ، لسبر اغوار معاملاتنا في هذه الحياة . | |||||||||
| |
|
07-04-24, 10:24 AM
| #66 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
استاذي الكريم / عن تلكم التساؤلات ؛ فجوابها / قد اغنانا الشرع عن الإجابة على تلكم التساؤلات ، لأن المُشرِّع هو العليم الخبير بحال ذلك الانسان ، لهذا وضع الضوابط ، فكان من ذلك الحلال ، والحرام ، فكل ما نسمعه من مسميات " ما انزل الله بها من سلطان " ، ما هي إلا مبررات يسوقها من تجاوز حدود الحرام ، والعيب ، وقد اعانه على ذلك الشيطان ، وذلك الهوى الذي يكون له مُعين ، فبطبيعة الحال ، إذا ما انفرد الرجل بالمرأة ، فليس لهما حينها أي سلطان على النفس ، لأن هناك الشيطان الذي يكون في وسطهما ، ولا يردهما حينها غير لُطف الله ! حين اتعمق في التساؤل : في حال الزواج سابقا ، حيت تُزف العروس لبيت زوجها ، من غير أن تراه ، الحياة تمضي ، أيكون الحُب في معناه الحقيقي هو : التضحية ، والمودة ، والرحمة ، ؟! أم هو : تشابك اليدين ، وذاك الكلام الجميل الذي تلفظه الشفتين ؟! فما نُشاهده اليوم ؛ مُجرد اعجاب ، يتحول لتعارف ، يعقبه موعد ، فتكون نتيجته الحسرات ! هذا في غالبه : يأتيني أحدهم ليحكي عن تعارف اعقبه المغانم والافراح ، ولا انكر ذلك ، ولكن... يقينا إن لم يكن ذلك الحُب مبني على الخوف والغيرة فلن يدوم ! إذ : كيف لي أن اتزوج من خرجت معي وهي غريبة عني ، ولا تتصل بي بصله ؟! قد يأتيني قائل : قد وثِقَت بك ، وأقول : وما الذي يضمن لها أ؟ نه مُخلص لها في حُبه ! ففي الغالب : هي _ في نظر المُحتال _ " غاية " يقضي وقته معها ، فإذا ما أخذ حاجته " ركلها " ، ليُعلود البحث عن ضحية أخرى ! دمتم بخير ... | ||||||||||||||||||||||||||||||
| | |||||||||||||||||||||||||||||||
| إضافة رد |
| |
 | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||
75Likes
