ياهل ترى كيف

كم باقي واطلع من ثلاثه :/


//






فيه بعض الاعضاء هنا .. صدمت انهم تركوا المنتدى


بالنسبة لي حزنت لفراقهم واتمنى عودتهم








بعضهم كنت دائماً ما أقف في الجهة المعاكسة لهم (مشاغباً ومستفزاً لأعصابهم).
لكني إحقاقاً للحق افتقدهم :/

ولأن هذه اخر تدوينة في هذه الصفحة المخيسة ..






السعودية عظمى .. وليست السعودية العظمى






عظمى لأن حدود عظمتها لا يقف عن الإتساع، فهو مطلق





باقية وتتمدد

مرحباً صفحة أربعــ( )ــة






//




توني انتبه اني زمان طلعت من صفحة ثلاثة

واللي كانت كابوس

ذات ليلة سمر ..

أسهبت لخالي كيف ان الزمن يتغير وتلاقح الحضارات أصبح مشاهداً وواقعاً (وسريعاً).
وكيف ان الأجيال صغيرة السن ورثت الكثير من العادات الغربية وأصبحت مائعةً بلا هوية .


فما كان منه الا ان رد علي ببيت لجري الجنوبي:


عرق الندى يندى لو كان بالي
يندى لو كان بالمراح محيل




وإختصاراً لمعنى البيت : بأن الاجيال لايمكن ان تصبح هزيلة وهي تملك إرثاً ثقافياً وحضارياً ثقيلاً.
فمهما تغيرت طبائعها وافكارها ستبقى في جيناتها كل ما يجعل العربي عربياً من نخوة وشهامة وشجاعة ..




عادت لي هذه الذكرى وانا ارى الكثير من المتقلبات والاخبار المتسارعة من حولي.



....................
فكري لازال متعطشاً للثرثرة والفضفضة .. لكني اجده مكبلاً
وانا اللذي كنت أظن هذه الصفحة مهربي




//




مبروك للأمة
موت الغبي حسن
وقيادات الصف الاول من حزب اللات




مبروك للأمة
إنعتاق سوريا من أغلال النصيريين

مَررتُ من هنا عابراً، سريع الخطوة ..

في جعبتي مخاوف وهواجس أردت القاءها كيفما أتت ..
عازماً على الاختفاء والاختباء، مبيتاً الغياب كمصيرٍ محتوم


وكأنها دورة حياتي في هذا المنتدى


وقبل أن أعود قافلاً ومهاجراً .. اصطدمت عيناي بهذا التقييم ..
ورغم عادتي بعدم التعليق على التقاييم الا في حالاتٍ نادرة وشاذة ..


لكن اعترف بأن هذا التقييم صنع نهاري. رغم اني لستُ ممن ينجذبون لكلمات المديح والمجاملة

ولا اعرف السر وراء ذلك ؟!!


هل لبساطة الكلمات ومباشرتها فأتت صادقة تلامس الروح ؟
ام لصاحبها والذي اعرف يقيناً سمو ونبل روحه واخلاقه ؟ ام كلاهما ؟








عموماً :
امنياتٌ تترى لك بسعادةٍ لا تنضب