انحياد دائماً.

-




انعدام الشغف في الحديث
في حين احتياجي الكُلي يكمن
في الحديث نفسه.

-


لي عودة

يُخيل لي باني سعيدة.

-



اعيش في جهاد حرفياً
جهاد الحياة والنفس ومتطلبات الحياة
انا مو شخص ملتزم وما اعرف ليش اوضح دايم
اني ملتزمه وانا عكس ذلك
بس من صرت ام عرفت معنى الالتزام الحرفي
توقعت الامومة شي سهل لاني اشوف اختي ماقد شكت
او عانت ممكن لانها دايم عندنا واحنا شايلينهم
واذا ببيتها ف هي قريبه من اهل زوجها وبرضو شايلينهم
اما انا فلا غربه وبيبي صغير وحياة جادة جدا.
امر بفتره عصيبه واتجاهلها صعوبتها بشتى الطرق
وبالمعنى الحرفي انتظر شهر ب شهر عشان تخلص
هالسنه بكل مافيها ماعمري انتظرت سنه تمر مثل هذي
الحياة اعطتني كثير والله اعطاني الاكثر
كل ما استصعب علي امر او شي في صوت بداخلي يردد
" فما ظنكم برب العالمين "



معلومة غير مفيدة ابداً


ضبطت نومي.

يالله كتبت وكتبت ومستحها بالغلط
والله اكتئبت
صح محد يقرا لكني حماسي في الكتابه
ومشاعر راحت كذا !

-



يجيكم شعور تصحون من النوم فجاءة
تشتاقون لايام وناس راحو !
قمت اشتقت لايام الجامعه جدا كذا شعور غريب
احس ب غصة من حلاوة ايامي هذيك الفترة
مشتاقه لنفسي ولصديقاتي وحياتي واهلي
حرفيا اشتقت انام بعد الجامعة لحد ١ الليل بعدين اصحى
احصل قهوتي جاهزة عند باب غرفتي
اصحصح اشوف مسلسلي واقعد واطلب لي عشاء
وبعدها ادخل واصمم ( كنت اصمم تصاميم جميلة جدا )
بس سبحان الله كانها ملكه وراحت هالموهبه مني
الموهم واروح الجامعة مواصلة ومن حماسي لصديقاتي
ومحضاراتي م كان يجيني النوم
ايضاً اشتقت لاختي جارتي ☹️ كل صباح نتهاوش
انا اجهز بدري وهي تصحى متاخر ومع ذلك
نطلع ع الوقت لكن بعد جهد جهيد ..
اشتقت لابوي ولامي وكل شي حرفيا.



ايامي الحلوة راحت
وقاعدة اعيش ايضاً ايام حلوة لكني
بعيده كل البعد عن اهلي واصحابي