|
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #2353 | |||||||||||||||
![]()
| ![]()
هلا والله بملكة الذوق كله تاتي لا تأتي إلا والجمال رفيقا لها ![]() | |||||||||||||||
|
![]() | #2354 | |||||||||||||||
![]()
| ![]()
الشاعر عمر بن ربيعة مثل الشعر الصريح ويصف في الأبيات الآتية حسنه لدرجة الأخوات فتن به فيقول: بينما ينعتنني أبصرنني دون قيد الميل يعدو بي الأغر قالت الكبرى: أتعرفن الفتى؟ قالت الوسطى: نعم، هذا عمر قالت الصغرى وقد تيمتها: قد عرفناه، وهل يخفى القمر؟ | |||||||||||||||
|
![]() | #2355 | |||||||||||||||
![]()
| ![]()
ومن أجمل ما قاله الشاعر الشريف الرضي في مخاطبة المحبوبة يا ظَبيَةَ البانِ تَرعى في خَمائِلِهِ لِيَهنَكِ اليَومَ أَنَّ القَلبَ مَرعاكِ الماءُ عِندَكِ مَبذولٌ لِشارِبِهِ وَلَيسَ يُرويكِ إِلّا مَدمَعي الباكي هَبَّت لَنا مِن رِياحِ الغَورِ رائِحَةٌ بَعدَ الرُقادِ عَرَفناها بِرَيّاكِ ثُمَّ اِنثَنَينا إِذا ما هَزَّنا طَرَبٌ عَلى الرِحالِ تَعَلَّلنا بِذِكراكِ سَهمٌ أَصابَ وَراميهِ بِذي سَلَمٍ مَن بِالعِراقِ لَقَد أَبعَدتِ مَرماكِ وَعدٌ لِعَينَيكِ عِندي ما وَفَيتِ بِهِ يا قُربَ ما كَذَبَت عَينيَّ عَيناكِ حَكَت لِحاظُكِ ما في الريمِ مِن مُلَحٍ يَومَ اللِقاءِ فَكانَ الفَضلُ لِلحاكي كَأَنَّ طَرفَكِ يَومَ الجِزعِ يُخبِرُنا بِما طَوى عَنكِ مِن أَسماءِ قَتلاكِ أَنتِ النَعيمُ لِقَلبي وَالعَذابُ لَهُ فَما أَمَرُّكِ في قَلبي وَأَحلاكِ | |||||||||||||||
|
![]() | #2356 | |||||||||||||||
![]()
| ![]()
وفي النوع الخامس الحوار الإنساني سواء لنبذ الحروب للإنصاف والرؤية الموضوعية تجاه الآخر لنصرة المظلوم وغيرها تعالوا نشوف قصائد في الحوار الإنساني | |||||||||||||||
|
![]() | #2357 | |||||||||||||||
![]()
| ![]()
هنا الشاعر زهير بن أبي سلمى اللي نذر نفسه لمدح هرم بن سنان لسعيه الحميد لوقف حرب البسوس بين عبس وذبيان فيقول في الحرب وآثارها الوخيمة: وما الحَربُ إِلّا ما عَلِمتُم وَذُقتُمُ وَما هُوَ عَنها بِالحَديثِ المُرَجَّمِ متى تَبعَثـوها تَبعَثوها ذَميمَةً وتَضـرَ إِذا ضَرَّيتُموها فَتَضرَمِ فتَعرُكُّمُ عَركَ الرَحـى بِثِفـالِها وتَلقَح كِشافاً ثُمَّ تَحمِل فَتُتئِمِ | |||||||||||||||
|
![]() | #2358 | |||||||||||||||
![]()
| ![]()
وينبذها شاعر المهجر إيليا أبو ماضي قائلا: هَذي الوَغى مَشبوبَةُ النيرانِ مَشدودَةُ الأَسبابِ وَالأَقرانِ شابَت مَفارِقُها وَكانَت طِفلَةً عَذراءَ مُنذُ دَقائِقٍ وَثَوانِ طُوِيَ السَلامُ فَلَيسَ يُنشَرُ بَعدَها أَو يُبعَثُ المَلحودُ في الأَكفانِ شُقّوا الطُروسَ وَحَطِّموا أَقلامَكُم اليَومَ يَومُ شَواجِرِ المُرّانِ هانَت عَلى الصَمصامِ كُلُّ يَراعَةٍ ما لِليَراعَةِ في الحُروبِ يَدانِ يا صاحِبي لَيسَ الوَغى مِن مَذهَبي هاتيكَ وَسوَسَةٌ مِنَ الشَيطانِ فَالناسُ إِخوانٌ وَلَيسَ مِنَ النُهى أَن يَفتِكَ الإِخوانُ بِالإِخوانِ لَو تَعقِلُ الأَجنادُ أَنَّ مُلوكَها أَعدائُها اِنقَلَبَت عَلى التيجانِ قَومٌ إِذا شاؤوا الصُعودَ لِمَطلَبٍ تَخِذوا مَراقِيَهُم مِنَ الأَديانِ أَو إِن كَرِهتَ الحَربَ كُنتَ يَراعَةً وَإِذا قَتَلتَ أَخاكَ غَيرَ جَبانِ إِن كانَ قَتلُ النَفسِ غَيرَ مُحَرَّمٍ ما الفَرقُ بَينَ المَرءِ وَالحَيَوانِ الحَربُ مَجلَبَةُ الشَقاوَةِ لِلوَرى وَالحَربُ يَعشَقُه بَنو الإِنسانِ | |||||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||