هذا القلب يشتاق اليك (مدونتي)

على منحدر الحذر
تهوى الكثير من الحكايات
وتترك وراءها ما يسمى بالامنيات
لتسرق منا اشياء تعبنا لتحقيقها
ولكن لا تتحقق امام حسابات تلك المنحدرات

هي رائعه حد الذهوووول
تفرش المساءات باجمل الكلمات
تتنقل بين الهمسات
فتشرع لها ابواب الاشتهاءات
حزنها يكتب تاريخ جمالها
ترددها يرسم ملامح المسرات
فكيف اذا كان مزاجها عشقا؟
ستثمر دروب المحبة جيوشا من الحب
تقف منشدة لها بكل اللغات.

سمعت انهم قسموا الوطن
شماله باعووه للغزاة
وجنوبه فتحوه لمن احتسوا السم الزعاف
ووسطه عاد برمكيا لايام الرشيد
عجيب ان لا يقف طمعهم عند حد
حتى ارض القمر لم تنجو منهم
ربما قريبا سيتمكنوا ان يسكنوا المريخ
الى ذلك الحين يفعل الله ما يشاء.

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 1 والزوار 3)

يا قلب دعها تنام
لا تيقظها بنبضك
انها متعبه
وهي تقرء وتعيد
وتحلل كل كلمة بتنهيد
ونحن نغط في نوم عميق
يا قلب دعها
فلم نعد نتذكر
حتى في غفوة نومها تدثرنا بالمشاعر
وتسائلنا عن احوال الحب من جديد