ً
ً
بلاغة فائقة

" وفي أربــــــعٍ مني حَلَت منكِ أربـــــــعٌ
‏فما أنا دارٍ أيــها هــــــاجَ لي كـــــربي؟

‏خيـــالُكِ في عيني، أم الذِّكــــرُ في فمي
‏أم النطقُ في سمعي أم الحبُّ في قلبي؟ "

ِ

ً
ً
تعليق جاني على من اي بلد انت يقول :
" انا من الصومال ههههه "
الصراحه ماعندي اي معلومات عن اهلنا في الصومال
لذلك اعتذر عن الاجابة

ِ

ً
ً

" اتسعت المسافة بيننا
أنت لا تفهم
وأنا لم أعد أطيق الحديث.."


ِ

ً
ً

الله الله ‏.. استمتعوا بالكلام والفكر


" مدرسة في سنغافورة ترسل رسالة لأولياء التلاميذ
قبل الإمتحانات بما يلي :-

- أعزائي الآباء :

إن إمتحانات أبنائكم على وشك البدء
ونحن نعلم أنكم قلقون جداً بخصوص أداء أبنائكم
لكن تذكروا من فضلكم :

-أنه بين هؤلاء التلاميذ
الذين سيدخلون هذه الإمتحانات هناك فنان
ليس من الضروري أن يفهم الرياضيات

وهناك مقاول ليس من الضروري أن يتقن التاريخ
هناك موسيقي ليس من الضروري أن يتفوق في الكيمياء
كما أن هناك رياضياً صحته الجسدية
ولياقته البدنية أهم من علاماته في الفيزياء

-إن حصل ابنكم على علامات عالية
فذلك شيء عظيم
أما في حالة عدم حصوله عليها
فلا تجعله محط سخرية
ولا تجعله يفقد ثقته بنفسه وكرامته

-هدئوا من روعهم واشرحوا لهم أن ذلك لا يتجاوز
كونه امتحاناً صغيراً
وأن هناك أشياء أكثر أهمية في الحياة

-قولوا لهم إنّكم تحبونهم مهما كانت علاماتهم
ولن تصدروا أحكاما أبدا عليهم . طمئنوهم

-من فضلكم افعلوا هذه الأشياء
وبعدها شاهدوا أبناءكم يحققون نجاحاتهم

-امتحان واحد وعلامة سيئة
لن تسرق منهم أحلامهم ومواهبهم

-رجاء
لا تفكروا للحظة واحدة أن المهندسين والأطباء
هم أسعد الناس على وجه الأرض
فلكل فرد أهميته
والناجح هو الذي يتقن عمله في مجاله أياً كان .. "


ِ

ً
ً
" ‏ ما ودّي تلحقني عليك الحسايف "
‏لأن :
‏القلوب اللي نجيها ولا نلقى مكان
‏لو تعرّينا الليالي ما عاد نمرّها "


ِ

ً
ً

" ولقد أَرَدتُ البَوحَ لكنْ عِندَما
‏أحْسَستُ أنَّ البَوحَ أَصْبحَ مُؤلِما

‏إِختَرتُ كِتْمانَ الهُمومِ جَميعها
‏فَالقلبُ مِن فَرطِ التَّأُلمِ أَظْلما

‏وشَكَوتُ حُزني للإلهِ وفَجْأةً
‏زَالتْ هُمُومي والفُؤَادُ تَبَسَّما "


ِ

‏