|
إدارة المنتدى |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #1285 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() جميعنا سنمر بلحظات طيبة ..و... أخرى عصيبة و لن تخلو أي منهما من لطف الله عز وجل فإن آمنت بهذه الفكرة و جعلتها عقيدة راسخة بداخلك فإنك... ستُبصر النور في أحلك الأوقات و ستهتدي للجسور في أوعر الطرقات و ستنجح في العبور رغم قسوة و صعوبة التحديات . قد يكون هذا اللطف الالهي على هيئة روح طيبة و قد يكون على هيئة فكرة رائعة و قد يكون على هيئة أمل جديد لطالما كنت بحاجته . الكثير من جماليات هذا الكون تأتينا مُغلّفة بأحوال صعبة حتى إذا ما تكرر الامر علينا كنا أقدر ...و... أقوى على الصبر ...و... التحمل .... | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #1286 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() خلف كل أزمة نعيشها هناك وجوه لن ننساها و سنبقى ما حيينا نذكُرها و نحن سُعداء بها كذِكر بعض الليالي لضياء القمر الذي بدّد ظلمتها و يبقى السؤال... مَن الذي كوفِئ بالآخر ؟! الليالي...أم....القمر ؟! و غالباً... الاجابة هو استحقاق مشترك طالما الليالي سعيدة و القمر يشعر بالرضا ..... | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #1287 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() ما من أحد منا إلا و قد أذاقه الله عز وجل مذاق هذا الجبر الفريد من نوعه أحدهم... يؤذيك و آخر.... يُطبطب عليك أحدهم ....يقسو عليك و آخر.... يترفّق بك أحدهم....يتجاهلك و آخر....يرفع من قدرك أحدهم ...يُسفه ما تقوم به و آخر....يراه أمراً عظيماً و ليس الأهم مَن يفعل ماذا بقدر ما عليك أنت استيعاب أن هذا ...و... ذاك....وجِدا في حياتك لسبب ما فأحدهما يُبرز دور نقيضه من سُنة الحياة.... ألا يدوم لها روعة حال مهما تمنيناه لأن ديمومة روعة الأحوال تُركت للجنة و نعيمها المُقيم كان علينا أن نحياها و نتجرع من مرارتها اولاً حتى نعي ميزة النعيم الذي لا ينتهي و بالرغم من ذلك حينما تترسخ هذه الفكرة في ذهنك تصبح أقدر على تقبُّل فكرة ( الفرحة المنقوصة ) لأنك بتَ تُدرك أن تمامها له وقت خاص به عليك أن تحن إليه...و تشتاق له...و ترغب فيه و هذا الحنين و الشوق و الرغبة هو فعلياً ما يجعل لحياتك مذاقاً مميزاً ...إن وعيتَه ! | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #1288 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن رسول الله صل الله عليه وسلم قال: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليقل خيرًا أو ليصمت، الحديث.... (رواه البخاري، ومسلم). لماذا عليه أن يصمت ليس فقط من منظور ميزان الحسنات ...و.... السيئات بل لأن هناك غنيمة قيّمة لمن حفظ لسانه و صانه و هي الحكمة التي لا يُرزقها الله إلا لمَن اتقاه فمستحيل ان تجد نماماً....مغتاباً...مُسيئاً....مؤذياً للغير ثم تجده حكيماً في منطقه أو في حُكمه على الامور و تقييمه لها لأن اللسان إن حاد في جانب لن يستقيم في باقي الجوانب هو قد أصيب في استقامته هل رأيتَ يوماً مصاباً في قدمه يمشي باستقامة على طريق و يعرج في آخر...!!! طبعاً لا... و تأمل قول الله عز وجل في كتابه الكريم ماذا قال : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً(الاحزاب)70..71 و لا صلاح لعمل بغير حكمة يرزقها الله لمن اتقاه و أحسن القول و وُفّق فيه حينما اختار أن يقول الخير أو يصمت ! لذا ، حينما تُفتقَد الحِكمة... فغالباً هناك تقوى غائبة... و لسان قد تجاوز حدوده و اعتدى ... نسأل الله العفو و العافية و أن يُبصّرنا و يعلمنا و يهدينا لما فيه صلاحنا .... | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #1289 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() ((داويتُه فشفاه الله)).. كان أحد الأطباء الناشئين يمرُّ على المرضى مع أستاذه الوقور في أحد المستشفيات.. و كان الطبيبُ الشابُ كلما صادفَ مريضاً زالت عنه الأعراض كتبَ في ملفه هذه العبارة : " شُفي ويمكنه مغادرة المستشفى" . لاحظ الأستاذُ علائمَ الزهوّ على وجه تلميذه !.. فقال له : اشطبْ كلمة "شُفي" يا ولدي .. واكتب بدلا ً منها كلمة " تحسَّنَ"! ..فنحن لا نملك شفاء المرضى!! .. ويكفينا فخراً أنْ يتحسّنوا على أيدينا .. أما الشفاء فهو من عند الله وحده.. أسعدْ نفسك وأسعد الآخرين ..... | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #1290 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() اشتَرِ سلامَ نَفْسِك بعُمْلةِ التغافُل ..... | |||||||||||||||
![]() |
إضافة رد |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||