|
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #1831 | ||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم: ((إذا تثاءب أحدكم فليمسك بيده على فيه؛ فإن الشيطان يدخل)). رواه مسلم. فيه: استحباب وضع اليد على الفم عند التثاؤب، لأن الشيطان يدخل الجوف مع التثاؤب. وعند ابن ماجه من حديث أبي هريرة: ((إذا تثاءب أحدكم، فليضع يده على فيه، ولا يعوي، فإن الشيطان يضحك منه)). | ||||||||||||||
![]() |
![]() | #1832 | |||||||||||||
![]() ![]() ![]()
| ![]()
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن قلوب بني آدم كلها بين إصبعين من أصابع الرحمن كقلب واحد، يصرفه حيث يشاء ". ثم قال رسول الله ﷺ : " اللهم مصرف القلوب، صرف قلوبنا على طاعتك ". رواه مسلم 2654 | |||||||||||||
![]() |
![]() | #1833 | ||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() أخذ الحسنُ بنُ عليٍّ تمرةً من تمرِ الصدقةِ. فجعلها في فِيه. فقال رسولُ اللهِ صلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ: " كَخٍ كَخٍ . ارْمِ بها. أما علمتَ أنا لا نأكلُ الصدقةَ ؟ " الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم المصدر: صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 1069 خلاصة حكم المحدث: صحيح | ||||||||||||||
![]() |
![]() | #1834 | ||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صل الله عليه وسلم يقول: ((من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان)). رواه مسلم. هذا الحديث: دليل على وجوب تغيير المنكر بحسب القدرة. قال الإمام أحمد: التغيير باليد ليس بالسيف والسلاح. | ||||||||||||||
![]() |
![]() | #1835 | ||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() قال رسول الله صلّ الله عليه وسلم: إنَّ الدِّينَ يُسْرٌ، ولَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أحَدٌ إلَّا غَلَبَهُ، فَسَدِّدُوا وقَارِبُوا، وأَبْشِرُوا، واسْتَعِينُوا بالغَدْوَةِ والرَّوْحَةِ وشيءٍ مِنَ الدُّلْجَةِ. الراوي:*أبو هريرة*| المحدث:*البخاري| المصدر:*صحيح البخاري الصفحة أو الرقم:*39| خلاصة حكم المحدث:*[صحيح] | ||||||||||||||
![]() |
![]() | #1836 | ||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() قَالَ رَسُولُ الله صلّ الله عليه وسلم من نفَّسَ عن مؤمنٍ كُربةً من كُرَبِ الدنيا نفَّسَ اللهُ عنه كُربةً من كُرَبِ يومِ القيامةِ . ومن يسّرَ على معسرٍ ، يسّرَ اللهُ عليه في الدنيا والآخرةِ . ومن سترَ مسلمًا ، ستره اللهُ في الدنيا والآخرةِ . واللهُ في عونِ العبدِ ما كان العبدُ في عونِ أخيه ومن سلكَ طريقًا يلتمسُ فيه علمًا سهَّل اللهُ له به طريقًا إلى الجنةِ . وما اجتمعَ قومٌ في بيتِ من بيوتِ اللهِ ، يتلون كتابَ اللهِ ويتدارسونه بينهم إلا نزلتْ عليهم السكينةُ وغشيتْهم الرحمةُ وحفّتهم الملائكةُ وذكرَهم اللهُ فيمن عنده . ومن بطّأ به عملُه ، لم يسرعْ به نسبُه . غيرَ أن حديثَ أبي أسامة ليس فيه ذكرُ التيسيرِ على المعسرِ . الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2699 خلاصة حكم المحدث: صحيح | ||||||||||||||
![]() |
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||