خڷۈٍهٍـہ عڷىٍ ڪيفَهٍہ ,/ ..{ يدۈرٍ غيريْے يرتٍـآحْ|.. ۈآرتـآإح آنـآ منٍ [ تفڪيرٍيے

‏ستعرف أنك وصلت إلى آخر مرحلة من اللامبالاة عندما تراقب من تحب وهو يتحول شيئًا فشيء إلى غريب دون أن يقلقك المشهد.

‏انتهى انبهاري بك، عُدتَ شخصًا عاديًا بالنسبة لي، تحوَّلت تفاصيلك المبهرة لأشياء عادية ومملة، ذهبت لهفة لقائك وتبلد شعور الإشتياق بداخلي، انتهى العتاب والشغف وتحوَّل حديثنا والسؤال لعادة، لواجب اعتدنا عليه، سنفترق حتمًا بعد أن أصبحت كلماتي مجرد كلمات عادية لا تؤثر في قلبك.

حُلوةٌ للحدِّ الذي يؤسفُك حُزنها

‏أنا لست أميل إليه، بل اتجه له باستقامة وثبات لم يسبق وأن شعرت بهما من قبل

لا أعود دائمًا.. لكنني أحب طريق العودة إليك، وكأنك الوجهة الوحيدة للطمانينة والأُنس

‏كان يؤذيني أن أكون دائمًا في موضع من يشيح بنظرته متغاضيًا، ليحفظ الود