![]() | #1 | |||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() لفِيلُ هو حيوان ثديي ضخم من فصيلة الفيليات ورتبة الخُرْطُومِيَّات، مدة الحمل لدى الفيل هي 645 يومًا، ويوجد نوعين من الأفيال: الفيل الأفريقي والفيل الآسيوي، على الرغم من أن بعض الأدلة تشير إلى أن فيلة الأحراش الأفريقية وفيلة الغابات الأفريقية هي أنواع منفصلة عن بعضها، فإن الفيلة تنتشر في جميع أنحاء إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، وجنوب شرق آسيا. الفيَّلَة هي الخرطوميات الوحيدة الباقية على قيد الحياة، وتشمل الأنواع المنقرضة الماموث والمستودون. تعد الفيلة أكبر الحيوانات الأرضية الحيَّة، فذكور الفيَّلَة الأفريقية يمكن أن يصل ارتفاعها إلى 4 أمتار (13 قدم) وتزن 7,000 كجم (15000 رطل). هذه الحيوانات لديها العديد من السمات المميزة، بما في ذلك الخرطوم الطويل المستخدم لأغراض كثيرة، وتنمو قواطعها لتصبح أنياب، وتكون بمثابة أدوات لتحريك الأشياء والحفر وكسلاح للقتال. وكذلك رفرفة الأفيال لأذنيها الكبيرة، تساعدها على التحكم في تغيير درجة حرارة جسمها. للفيَّلَة الافريقية آذان كبيرة وظهورهم مقعرة، بينما الفيَّلَة الآسيوية لها آذان صغيرة وظهور محدبة أو مستوية. الفيَّلَة حيوانات عاشبة (آكلة للعشب) ويمكن العثور عليها في بيئات مختلفة بما في ذلك مناطق السافانا والغابات ووالصحاري والمستنقعات. وهي تفضل البقاء بالقرب من المياه. وتعتبر الأفيال من الأنواع الرئيسية نظرًا لتأثيرها في بيئاتها. وتميل غيرها من الحيوانات للحفاظ على المسافة بينها، وبين الحيوانات المفترسة مثل الأسود والنمور والضباع والكلاب البرية وعادة ما تستهدف فقط الفيَّلَة الصغار (دغفل)، وتميل الإناث للعيش في مجموعات عائلية، والتي قد تتكون من أنثى واحدة مع عجوليها أو الإناث ذات الصلة مع الذرية، وتقاد مجموعات الإناث بواسطة أكبرها سناً، والمعروفة باسم الأم الحاكمة. الفيَّلَة لديها مجتمع انشطاري صهري فيها مجموعات عائلية متعددة معاً للاندماج في مجتمع، وتترك الذكور المجموعات العائلية عند سن البلوغ، وتعيش وحدها أو مع ذكور أخرى، وتتفاعل الذكور البالغة مع المجموعات لتبحث عن التكاثر والدخول في حالة من زيادة هرمون التستوستيرون والعدوانية المعروفة باسم العفن، مما يساعدها على الهيمنة والنجاح التناسلي، وتُعد الصغار محوراً لاهتِمام المجموعات العائِلية، وتعتمد على امهاتها لثلاث أعوام، وتعيش الفيلة لحوالي 70 عام في البري، وتتواصل الفيلة عن طريق اللمس والرؤية والصوت; فهي تستخدم الموجات تحت الصوتية والاتصالات الرجفية التي تصل إلى لمسافات طويلة، وتم مقارنة ذكاء الفيل بالرئيسيات والثدييات البحرية، وظهر لديها وعيٌ ذاتيٌ وتُظهر تعاطف للموتى من نوعها. تصنف الفيَّلَة الأفريقية بأنَّها غير محصنة، من قبل الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، في حين يصنف الفيل الآسيوي من الأنواع المهددة بالانقراض. الصيد غير القانوني للأفيال من أجل تجارة العاج واحدة من أكبر الأخطار التي تهددها. تستخدم الفيَّلَة في الأعمال في آسيا. وفي الماضي كانت تستخدم في الحروب، واليوم، كثيراً ما وضعوا على العرض في حدائق الحيوان والسيرك. كما ذكرت في الأدبيات والقصص القديمة. التسمية الفِيل الجمع أَفْيَالٌ وفُيُولٌ وفِيَلَةٌ الذكر الفِيل، العَيْهَم الأنثى الفِيلَة، العَقَرْطَلُ، الطِّلْخام، العَيْثُوم الصغير الدَّغْفَل الصوت نَهَمَ يَنْهِمُ نَهْمًا ونَهِيمًا النَهيمُ والنَحِيمُ والنَئِيمُ: صوت الفيل معلومات أخرى المَنْسِمُ: خُفُّ الفِيلِ المَرَادِي: قَوائِمُ الفِيلِ ثلَطَ الفِيلُ يَثْلِطُ ثَلْطاً: سَلَحَ سَلْحًا رَقِيقًا الثَّلْطُ: سَلْحُ الفِيلِ تعديل مصدري - تعديل طالع توثيق القالب قال صاحب اللسان: الفِيلُ معروف، والجمع أَفْيال وفُيُول وفِيَلة. قال ابن السكيت: ولا تقل أَفْيِلة، والأُنثى فِيلة، وصاحبها فَيَّال. ولفظ الفيل قديم في اللغة العربية كما ذكر في القرآن في سورة الفيل عند ذكر الفيل الذي جلبه إبرهة الحبشي مع جيشه لهدم الكعبة، ولقد كانت تستخدم الفيلة في الحروب قديماً. وتعريف اسم الفيل في قاموس المعاني: حيوانٌ ضَخْمُ الجسم من العواشب الثدييّة، ذو خرطوم طويل يتناول به الأَشياء كاليد، وله نابان بارزان كبيران يُتَّخَذُ منهما العاجُ. تمثال فيل كما قيل إن لفظ الفيل نقل إلى اللغة العربية من لفظ بيلو اللغة الآرامية، والتي توجد بنفس المعنى ولكن بلفظ فيلديشى في اللغة السنسكريتية. واسم جنس فيل آسيوي التي نقلت من كلمة إليفاس الآتية بمعنى فيلفى اليونانية القديمة والتي تتجاوز إلى اللغة اللاتينية بلفظ فيل بحروف لاتينية. ومعنى اسم جنس فيل أفريقي لوكسدونتو يأتي من السنة الجانبية الموروبة في اللغة الإغريقية. التصنيف أُنثى فيل آجام أفريقي في حديقة ميكومي الوطنية في تنزانيا. تصنيف السلالات الفرعية والرئيسية تصنف الفيلة داخل رتبة الفيليات، وتنضم إلى العائلة الموجودة داخل مجموعة الخراطيم، كأبقار البحر والوَبَريَات التي تتكون من خروف البحر وهي تعد أقرب درجة للانساب الموجودة الحية. وبالنظر إلى الأربع مجموعات في باينوجولاته من خلال أكثر مجموعة من الوحشيات الأفريقية. بعد ذلك تجمع الأفيال وأبقار البحر في مجموعة ثاثريا. وبشكل عام يمكن اختصارهم إلى نوعين من الأفيال. النوع الأول يعيش في أفريقيا جنوب الصحراء ويطلق عليه الفيل الأفريقي والنوع الآخر يعيش في جنوب آسيا وجنوب شرق آسيا ويطلق عليهِ الفيل الآسيوي ولدى الأفيال الأفريقية أذنان أكبر حجما كما أن أظهرها مقعرة. وأيضا جلودها أكثر تجعيدا وبطونها مائلة وعند طرف خرطومها يوجد شيئان يمتدان مثل الأصبع. أما الأفيال الآسيوية فأنها أصغر حجما وأظهرها محدبة أو مستوية. وجلودها ملساء أقل بروزاً. بينما بطونها أفقية تنحنى من الوسط. أما في نهاية خراطيمها يوجد امتداد واحد فقط. وأضراس الفيل الآسيوى بروزها أضيق من الأفريقى فالافريقى اضراسها على شكل بقلاوة. في فصيلة الفيل الاسيوى نجد نتؤ في تحديب ظهره ويلاحظ قلة الصبغة في جلده. عرف جنس الفيل لأول مرة في العلوم الطبيعية السويدية لكارل لينيوس لعام 1758 وفي ذلك الوقت مع اسم الفيل الفيل مكسيموس من سريلانكا المعروف باسم سيلان وأطلق جورج كوفييه في عام 1798 على الفيل الهندى تسمية ثنائية الفيل انديكس بينما عالم الحيوان الهولندى جونراد يعقوب تامينجيك فأطلق على الفيل سومطرة مسمى الفيل سومطرنوس في عام1847. أما عالم الحيوان الانجليزى جونراد فريدريك نتر تشاهين صنف هذه الأنواع الثلاثة للفيل إلى أنواع فرعية للفيل الآسيوى في عام 1940. وتظهر التغييرات الجعرافية في ألوان الفيل الآسيوى وفقدان لون الصبغة التي في الجلد.يقطن الفيل سيلان الفيل مكسيموس مكسيموس في سيريلانكا.الفيلة الهندية هي فريدة من نوعها بشبه القارة الهندية والهند الصينية بقارة آسيا.بينما يوجد الفيل سومطرة الفيلة مكسيموس سومطرانوس في سومطرة. واحد من الأنواع الفريدة المثيرة للجدل فيل بورنيو الذي يعيش في شمال بورنيو، وهو أصغر من الأنواع الفريدة الأخرى. ويملك أذن كبيرة، وذيل طويل.أسنانه الطويلة أكثر سلاسة من الفيل النموذجى.حدد عالم الحيوان السيريلانكى بولز إدوارد بيريس ديرانياغالا هذه الأنواع الفريدة في عام 1950 باسم الفيل ماكسيموس بورنينسيس آخذا نوع (تصنيف) الصورة في مجلة ناشيونال جيوغرافيك.ثم يتم ته تدريج هذه الأنواع الفرعية في كل من الفيلة مكسيموس انديكسوأيضا الفيلة مكسيموس سومطرانوس. نتيجة للتحليل الجينى الذي أجرى عام2008 ثبت أنه تم فصل أسلاف هذه الفيلة عن سكانها بأنقرة قبل 300 ألف عام تقريبا. بينما أظهرت أن الفيلة بورنيو غير مستوطنة بالجزيرة وأن الفيلة المنقرضة اليوم هي من جزيرة جاوة، وقد أحضرها سلطنة سولك إلى بورنيو قبل عام 1521. قام عالم الطبيعة الألمانى جون فريدريش بلومنباش بالتعرف على الفيلة الإفريقى لأول مرة عام 1797 في أفريكانا. ويُعتقد أنه تم تسمية الجنس لوكسودانتا من قبل جورج كوفييه في عام 1825 .كتب كوفييه اسم الجنس ك لوكسدانتا وقد تم تصحيح هذا الاسم من قبل كاتب مجهول اسمه ك لوكسدانتا.يعرف الكاتب المجهول اسمه بأنه مصدر هذه التسميات في شفرة مصطلحات الحيوان الدولية.وتم التعرف على 18 نوع الفيلة الإفريقية الفريدة عن طريق هنري فارفيلد أوزبورن في عام 1942. ومع ذلك تم تقليل تصنيف النوع الفرعى من بعد وصول البيانات المورفولوجية أكثر.وبدأت في التسعينات تعريف اثنين من السلالة فقط فيل الأحراش الأفريقي آذان فيلة الغابات صغيرة أكثر وتكون مستديرة، بالإضافة إلى أسنانها الطويلة التي تكون أكثر رقة ونعومة. توجد فقط في مناطق الغابات في غرب أفريقياووسطها.في مقال مراجعة أجريت عام 2000بناءَعلى تشكل الجممة تم اقتراح تصنيف هذان النوعان الفرعيان دراسة أخرى أجريت في عام 2010 توصيات تصنيف فيلة السافانا الإفريقية والغابات كأنواع منفصلة. الموقع التصنيفى للفيلة الأفريقية لايزال مسألة مثيرة للجدل. في الطبقة الثالثة للمرجع المسمى أنواع الثدييات في العالم يتم تصنيف هذان الفيلان كنوع منفصل، ولايطلب نوع فريد من أجل السلالة أفريكانا لوكسولودانتا. لم يتم قبول هذا النهج من قبل برنامج الأمم المتحدة للبيئة ووحدة حماية الطبيعة العالمية والموارد الطبيعية، وأدرج اسم المنظمتين كمرادف لاسم كيوتس وأفريكانا. وفقا لبعض المصادر التي عثر عليها فعلى الرغم من اقتراح أن الافيال الموجودة في غرب أفريقيا هي نوع منفصل فان هذا الامر لايزال قضية غير محلولة. على الرغم من كون الفيلة الاقزام مع بوميليودا لوكسودانتا في حوض الكونغو كنوع منفصل، الا انه بسبب الظروف الراهنة فان فيلة الغابات تكون صغيرة جسديا وتصل لمرحلة المراهقة مبكرا. الأنساب المنقرضة والمتطورة تسجل تشعب تكيفي لثلاث من مجموعات الخراطيم الرئيسة بالإضافة إلى 161 عضو منقرضاً. أول الخراطيم كانت من نوعى اريثريوم وبوزيثريم الأفريقية التي كونت الانتشار التطورى الأول في نهاية عصر باليوسيني. عاشت فصيلة بوزيثريم قبل56مليون عام وقد كانت في حجم ثعلب تقربياًووجد أطلالها في المغرب عام 1996م. في الإيوسين عاشت الأجناس بارثيريم موريثيريوم ونوميدوثريوم في أفريقيا وأيضاً عائلة أنثراكوبونيداي في شبه القارة الهندية. هذه الحيوانات التي عاشت في الماء كانت صغيرة نسبياً.فصيلة المايوثيريم يقرب حجم خرطومها من 110سم التي تشبه الأفيال.لديها أنف طويل وكذلك أذنها ورأسها يشبه تابيرات وأسنانها الأمامية ممتدة. لديها ايضاً خصائص مشتركة مع خيلانيات بجانب خصائًها التي تشبه الافيال. بعد ذلك ظهرت سلالتي فيوميا باليوماستودون المحتمل ان البلامنتيدوعاش في الغابات والغابات شبه المفتوحة.قد ظهر انخفاض تنوع الخراطيم في عصر الأوليجوسين. نوع الايرثيريوم ملاكجبريكستوس لذى عاش في القرن الأفريقي ويمكن اعتباره سلف من مختلف الأنواع والتي سوف تحدث في وقت لاحق وواحد من أنواع هذه الفترة الرائعة. يمكن ان نرى الانتشار التطورى الثانى مع أنواع ماموثيدياودينثوريدياذلك في بداية عصر ميوسيني.أولهم جنس البايثريوم الذي يعيش في أفريقيا وأوراسيا والنسب الثانى اريترياوانتشر في أمريكا الشمالية. بدأت في أفريقيا أسرة جومبثريدياوالمستمدة من اريتريا ربما في العصر التطورى الثانى والتي بدأت في أفريقيا مع ظهور فترة العصر الميوسينى وانتشرت في جميع القارات.باستثناء أستراليا والقارة القطبية الجنوبية. نجد من بين أعضاء هذه المجموعة تريلوفودون وبلاتيبلودون. لقد ادى ظهور فليمسيلروالتي كانت بديلاًلمدة طويلة عن جومبوثيريديا التي بدأت في نهاية العصر الميوسينى مع النشر التطورى الثالث. تطور أنواع الأفيال الماموث واليفاس ولوكسدونتوامن نوعى البريمفلاس الافريقى وجومبوثيروديوث. لوكسدونتواهذا هو الأول في المجموعة فصل عن الأخرين فيما بين العصر الميوسينى وعصربليوسين؛ أما الماموث واليفاس فصلوا في اوائل العصر الحديث.عندما كان يستقر لوكسدونتوا في أفريقيا إلى أوراسيا انتشر ماموث على كل من أوراسياوأمريكا الشمالية.في نفس الوقت انتشرت في شبه القارة الهندية والصين وجنوبشرق أسيا وأسيا بما فيها اليابان نوع أخر من أسر الخراطيم ستيجودونتديا مستمد من جومبوثيريديا. تطورت فصيلة ماموتيديا إلى أنواع جديدة مثل صناجة.الدخول في أنواع جديدة عالي من فليمسيلر مع بداية ارتفاع معدل العصر بليستوسين.كانت أطلسية لوكسدونتو الأكثر انتواع في جنوب وشمال أفريقياولكن بالقرب من نهاية العصر الأقرب الحديث حل اليفابلنسيس محله. أصبح نوع اليفا مهيمنا على الأنواع الحديثة بعد أن غاب لوكسدونتو عن أفريقيا.تطور نوع اليفاس إلى أنواع مثل اى بلاتيكس والذي يعد سلف من الفيل الاسيوى اى هايسدريكس في أسيا. ينقسم الماموث إلى أنواع مختلفة من بينهم الماموث الصوفى والمعروف جداً بينهم. خلال العصر الأقرب الحديث معظم أنواع خراطيم العالم اختفت من بين السلالة الجليدية حوالى 50%من التي فوق 5كجم.تعرضت الخراطيم لاتجاهات تطورية عديدة.ظهرت أنواع عملاقة تزيد قامتها عن 4 أمتار بسبب تضخم أجسادها. من بينهم من يستطيع العيش على التغذية النباتية ذو التغذية المنخفضة ولديهم أجساد الأفيال الكبيرة مثل حيوانات ضخمة وأخرى نجدها من بين اليناصورات المنقرضة في فريق القاع في سايروبوا. أطرافها ممتدة وكانت أقصر وأكثر سمكاًمن القدمين.الفك السفلى أطول من الخرطوم الأول؛ بينما الجماجم الصغيرة أكثر تطوراً.خرطوم الفك السفلى أقصر وبالتالى تغير مركز كتلته إلى الرأس.تم اختصار الجمجمة والعنق الموسع لتقديم دعم أفضل للجمجمة.نتيجة لزيادة الحجم يمكن لخرطومها أن يتحرك ليصل للأماكن البعيدة.الجهة الأمامية تقل بها عدد الأنياب والأسنان القاطعة.الأضراس أكبر حجماًومختصة.القواطع العلوية الثانية ممتدة ومسطحة وتختلف وفقاً لأنواعها؛ سواء شكلها حلزونى أو منحنى أما علوى أو سفلى. في بعض الخراطيم تمتد القواطع السفلية محل القواطع العلوية.حافظت الفيلة على بعض الخصائص الاتية من الأسلاف التي عاشت في الماء وذلك بواسطة تشريح خصية والاذن الوسطى. يوجد بعض الجدل حول حول درجة القرب بين لوكسدونتو واليفاس والماموث .بعض أبحاث حمض نووي للمتقدرات توضح أن لوكسدونتو أقرب إلى الماموث؛ أما الأخرى تظهرأن اليفاس أقر اليها. ومع ذلك فان شخصية الحمض النووى لحيوان الماموث الصوفى الكامل الذي تم تحليله في عام 2005 يظهر ان اليفاس وثيق الصلة بالماموث. وتشير الأدلة في علم التشكل (أحياء) ان سلالات الماموث واليفاس قريبة من بعضها وذلك بمقارنة ألبومين المصل والكولاجين في كل من السلالات الثلاث تشير انها تكون استنساخ من بعضها البعض بنفس المعدل. الأّذنان آذان الفيل هي نهاية رقيقة من قاعدة سميكة .الصيوان يوفر الكثير من شعيرة دموية.الدم الفاتر الذي يتدفق من خلال الاوعية الدموية في الصيوان يعمل على اعطاء الحرارة إلى بيئة تساعد على خفض درجة حرارة الجسم.يحدث هذا الموقف عندما يثبت الصيوان بينما تتحرك آذان الفيل مما يجعل انخفاض درجة الحرارة أكثر سرعة .عندما يكون سطح الأذن كبير يتيح الفرصة لانبعاث الحرارة أكثر.جميع أنواع الفيلة من بينهم فيل السافانا الأفريقية ذو الصوان الأكبر يعيش في المناطق الحارة. يمكن للأفيال سماع الترددات المنخفضة تصل حساسيتها إلى ما يقرب من 1كيلو هرتز. | |||||||||||
![]() |
![]() | #2 | |||||||||||||
![]() ![]() ![]() فايز—FAYEZ
| ![]()
سلمت ايديك على نقل الخبر
| |||||||||||||
![]() |
![]() | #3 | |||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
الله يسلمك اخي العزيز طارق شكرا للمشاركة تحياتي
| |||||||||||
![]() |
إضافة رد |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||