|
ق.ق.ج قصة قصيرة جدا دعوة لجميع كتابنا وكل الإخوة والأخوات لإطلاق العنان لأقلامكم الماسية لتسطر أجمل القصص الأدبية باختصار حيث يكون للذوق هنا معنى آخر آمل أن يروق الموضوع لكم دمتم سالمين |
ذهب وبحوزته كل ما يؤمن بقاء قلبه ورجع بِخُفَّيِّ حُنَين |
إنخرط في بحورها دون وعي أخذته دوامة ناداها لكنها أفلتته |
موضوع جميل كل مره نحط شي من عندنا (كان تجمع كل ماتذكره عنه حتى تسترجع تلك الذكريات ولكن غلبها االزمن ولم تكن ذا فائدة تذكر :MonTaseR_61:) بوركت اخي على الطرح الجميل |
اقتباس:
أفكار نستوحيها من الواقع وربما ينسجها خيالنا ولا فائدة من النقل حسبما أؤمن أنرت وأكثر جوهرة زاد الموضوع إشراقا بإطلالتك دمت بكل ما هو خير وأكثر |
غزاه حلم بعين رئم غرّة ليل ما لبث أن تبخر |
من شدة الظمأ سابق الريح جريانا ولم يعلم أن بانتظاره سراب |
موضوع جميل اخي سنرى ما يكتبه الاعضاء من جمال القصة القصيرة لهذا سيتم نقله للمكان الصحيح ربي يحفظك |
اقتباس:
أعتذر لأني لم أعرف مكانه الصحيح ممتن لتنبيهك ومرورك العطر دمت بكل ما هو خير وأكثر |
موضوع شيق شكرا لك راجع بقصص من الواقع |
كان هناك فتى يرعى ابل وغنم اهله لم يبلغ الخامسة عشر من عمره وبينما هو كذلك ، رأى من بعيد جمل قادم وهو يحث الخطى تكاد قدميه ان تتجاوز راسه من شدة الركض فقال الولد ربما هذا الجمل يريد الابل فلم اقترب منه ايقن الفتى ان الجمل يقصده فلم يجد مكان يحتمي فيه من هذا الصائل لكن الله الهمه ان يصعد على شجرة وبسرعة خاطفة قفز الفتى على الشجرة واخذ يصعد حتى تسلق في مكان لايصل اليه هذا الجمل ولكن الجمل اخذ ينهش الاغضان حتى وصل الى الغصن الذي كان يجلس عليه الفتى فما كان من الفتى إلا ان صعد إلى الاعلى وحين جلس هجم عليه طائر غريب واخذ ينقره على راسه فلما التفت الفتى وجد نفسه جالس في عش الطائر وكان في العش بعض الفراخ والبيض واخذ يرمي الجمل بالبيض عله يذهب لينزل من الشجرة التي ادمته من كثرة الاشواك ونقير الطائر لكن الجمل جلس تحت الشجرة وهو يعلن انتظاره للفتى فزاد خوف الفتى وقلقه على نفسه وعلى ماشيته التي مالبثت ان عادت الى المدينة من دونه وحين وصلت الماشية عرف ابو الفتى ان في الامر شيء فذهب يبحث عن ولده وقص الاثر وإذا بالفتى يلوّح لوالده بالعمامة فرءاه ابوه واسرع اليه ثم نزل لكن الفتى صرخ لوالده ان انتبه للجمل وحينما علم الاب بسبب عدم عودة الابن عرف ان الجمل هو السبب ورجع الى السيارة وسحب قطعة حديد واخذ يضرب بها هذا الجمل حتى قتله ثم نزل الفتى واخذ يبكي وهو يعانق والده ومضيا الى المدينة . وسلامات تطولكم قصة من الواقع |
كانت تراقب البريد منتظرة تلك الرسالة كل يوم تذهب مسرعة بلهفة الشوق الى أن حان الموعد و وصلت الرسالة فتحتها و وجدتها فارغة وفي آخرها توقيع لا داعي للانتظار.... |
اقتباس:
أنرت وأكثر ودمت بكل ما هو خير وأكثر |
رآها ثم ركض بما تغلغل في خافقه توصّد الباب فانزوى بحسرة |
استيقظت بعد حلم طويل لتجد انها كانت مجرد ذاكره سراب :bye1: |
كأنها السحر لا تعاويذ ولا رقية تشفع لي |
كل ليلة كان يحمله الشوق إليها إستترت ويبدو أنه أفاق من حلمه |
والاسامي اذا ذكرت لها تاثير الأمان والطمانينه :MonTaseR_183: |
صادفها على عتبة حلم،ولم يشدد عليه وثاقها.. فاستيقظ من نومه منهزماً. |
بحث عنها طويلا وعندما وجدها كان قلبها ينبض بغيره..! |
كان يرسل لها يوميا رسالة :bnat30: فتزوجت ساعي البريد |
سافرت لتلتقي والدتها بعد غياب طال فوجدتها قد تزوجت وتنكرت لها |
* … حاول ان يقتلها في داخله لينساها.. وفي كل مرة يقتلها أكثر .. تُزهر في قلبه أكثر.. وما زال طيفها أمامه.. في كل مرة يحاول أن ينساها !!! * موضوع كتيرر حلو وانا صاحبة القصص والروايات !! ميرسي. |
لم يكُ يدرك أهمية الوقت إلا حينما لدغته عقارب الساعة. |
تمضي اليوم كله بحثا عنه ولم تجد نفسها بعد وخسرتهما معا:MonTaseR_148: |
ومراتك عملت إيه لما عرفت إنك بتكلم ست ..مفيش قالتلتى مسامحاك ودى ساعة شيطان -اومال إيه اللى مشلفط وشك كده- ماهى دى ساعة الشيطان منقول |
غادر بحثا عن صديقه الغائب وبعد أن وجده قتله..! |
آهـٍ حنين لو تعلمين! كم من البائس أن يولد المرء "سموألاً" في زمنٍ بات يمجّد فيه من كان "عرقوباً" |
أعطاها فلم تعطه .. فأعطته فلم يعطها ، فأطاعت كبرياءها.. وأطاع جنونها.. حتا ضيعته وضيعها .. ! |
وقفت امامه، ونادته: - تعالى.. اقترب!! ومنذ سنين وهو يمشي وللآن لم يصل!! |
… كان لعبور قلبها المتجمد اكثر صعوبة من عبور جسر لندن المهترئ!! لم يكن هنالك أكثر صعوبة من محاكاة قلبها المجنون العاقل ! .. الا انها نظرت اليه بعينين باردتين : … ما زالت العاصفة الثلجية تجن أكثر مع لهيب نار يحترق بغرابة!! |
سكبت السُم له ليتجرعه بعد ظُلم سنوات وقبل ان يمد يده تجرعت السُم لينتصر حبها على انتقامها..! |
كانت النظرات بينهما كحدّ السيف ! ك لهيب عواصف يشتعل بينهما .. كانت النظرات هي التي تتكللم أكتر من الشفاه! يقطع كل معاني القسوة والانجذاب…. بلاا رحمة ! بلا سيطرة! |
- لما كل هذا الصمت؟ - لأنك لم تعلمها الكلامَّ! - كاذبة هي.. قد علمتها كل شيء.. إلا أن تمضي بكل هذا الهدوء والسلامَ! |
هي من الانفعال تهدم كل شيء حتى نفسها تهدمها :MonTaseR_113: |
.. وفي كل مرة يلتقيان في الزحام، تغتال قلبه ابتسامتها الفرنسية، تلك الابتسامة المتأججة بنار باردة. هل علمت عن تلك النار الباردة الثلجية التي تكتسح القلب بدون استئذان يا عزيزي ؟ خاطبت نظراتها الماكرة قلبه المشتكي الصامت! كم أراد لو …. ينتقم منها ولقلبه ، انتقام الحرب ..لكن ، بدون دماء ..! |
عانى الأمواج كثيرا مد يد هواه لتنتشله أفلتته فغرق |
ناظرها. ودع السرب واتبعها!!!! لم تألفه، حتى ظن ؛ أن لها أيكا دونه |
تأمل كل شيء كثيرا وهو يمضى ليلته الأخيرة |
قالت مبتسمة:الحياة أبسط من أن نعيشها حزانى على الفراق فلتنسَ ولتبتسمْ..... وعدها بالنسيان...ورحل.... ابتسم ووفى بوعده... مر العمر ومازالت هناك ترثي ابتسامة وداعه.... |
| الساعة الآن 11:00 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا