 |  | |  |
| لديَّ منَ الأشواقِ ما هوَ*قاتلٌ
فهل شوقُ قلبي للوصالِ شفيعُ؟
غدوًَّا إليكِ اليومَ فكري وجيئةً
فبالطَّيفِ إنِّي ذو رضىً وقنوعُ
ويركنُ قلبي من هواهُ بساحةٍ
بها أنتِ والقلبُ المعنَّى سميعُ
لكلِّ حروفِ الشَّوقِ حينَ ندائها
يصيبُ فؤادينــا هوىً وخشوعُ
أعظِّمُ ذكراكِ الغداةَ بمهجةٍ
وعينا هيامي ما لهنَّ هجوعُ
ومالي إزاءَ الحبِّ حولٌ وقوَّةٌ
ورغبةُ قلبٍ من سواكِ جزوعُ
فدونكِ ليلٌ قد تعاظمَ طولهُ
وتاركُ قلبي من هواكِ صريعُ
وأمنيةٌ سادت على القلبِ عمرهُ
وإنِّي بها ما دام قلبي صديعُ
تسليم مطلق
وشعور متدفق
الجميل رضا هنا نص
كتب بحب وجمال
ابدعت | |
 | |  |
ليس لدى القلب غير التسليم المطلق
وإن كنا نبدو غير ذلك
حضور كهذا لا كلمات تفيه
ممتن أمل لمرورك
دمت بكل ما هو خير وأكثر