ما كنت رهين
للحب يوما

حين تمنع قلبي
لألتقيك فكرا

شرارة تعففت
لو تكلمت

في مناك
اشعلت

في قاعات
المسامات كلي

حتى استعارت
خفقات اللهفة

من
جذوة الروح
شوقا

تجاوزت
ملئ
الغيمات عطشى

وكلا لو
أرضي تحيرت

اضم سمائك
فقدا

في روح قلبي
وجدتك

ضميني
في كل الحياة

جنون التوله
ضمت الجنة
حورية
الفردوس
حظوة غمرتك

ضميني احتواء
بربك

وشدي
وثاق الضمة

حبي لكي
تمرد

امام
العالمين جهرا

ذاب في
يقين وجدي

تقى
العزيز
عشقا بريئا
فيك احيا

يا خاطري
وهبتك عمري

وما تعدى
شجون
روحي
استعمرته أنثى

انتي الذي
ليلك
نثر الثرى

فأزهر
حدائق
الصبح وردا

وتحزم الغروب
توقا

فأستشف
البدر
من وجهك الشهدا

وما للنجمات
مدى

في شرفة عيناك
زغاريد المدائن

أخفاها الحياء
خلف بردا

يا محبوبي

استعيد من
روحي
خطاك
بلاغة نطق أثرك

وأرفع
حماه
الخشوع
أثير منتظر
جلالك


من بشرى
الحكاية تعرفني

لامعة الندى

ازرقية القلب

فيك
سلوة الخاطر
بكل عمري
مناي أتجللك

أهلا مساء الخير
شكرا لحضورك

و هل هناك أجمل


من حبٍّ حَيِيّ


يرسم مشاعره بحبر خجول




لله درك



و درّها ..




شكرا شطرنج

شكرا دائماً

تجيد الارض
قطف سحابة
وتبرع السماء
في ظلالها تصويب نورها

وتحيا ديم الحب يا راقي