|
![]() | #1 | |||||||||||||
![]()
| ![]()
منزلة تطبيق محسن للصور القديمة اريد اعدل صور قديمة لي وصلتني اليوم حولني لوحدة عيونها خضراء لهنا حلو الباقي كأني ![]() حذفت تطبيقين للآن خسارة الصور جميلة ![]() | |||||||||||||
![]() |
![]() | #2 | |||||||||||||
![]()
| ![]()
" اقتباس بسيط من قصة تنتظر سطر النهاية " التقط أنفاسي التي توقفت للحظات وكل الذكريات تداهمني دفعة واحدة احلام عامر الصغير ، سيكون مقاتلاً ، سيقضي عل الفاسدين ، سيكون حاكماً عادلاً ويحرر بلاده ، عن شغفه بالسلاح ولباس الجنود وطريقة مشيهم !! _ والدتك لن تسمح لك . قلتها بدون تفكير ، لن اسمح له بالذهاب ابتسامة صغيرة علت محياه _ لن تعلم ، جئت لأقول لك شيء زفر بتوتر ثم رفع عيناه _ اريدك أن تنتظريني ، اريد اقضي بقية عمري معك ، سنتزوج حال عودتي . كأن عيناه تلك تسبر اغواري ، تعرف كل اسرارها ، لمحاتها ينتظر مني جوابا ، ماذا أقول وأنا بعد حيرة طويلة ، اكتشف بهذه اللحظة مشاعري ، انا متيمة بحبه !! كأن سدا عارما انفجر فلا تذكرت دموعي وأنا اودعه ، ولا ظله الذي ابتعد ببطء ودون أن ينظر للخلف ، مرضي الذي استمر لأسابيع ، أصوات القنابل والدموع كالحلم من بعيد استمع لها ، المستشفيات مكدسة بالمصابين والأوبئة فلا دواء يخفف مابي الأ لمسة أمي الرقيقة وهي تقرأ ما تيسر من القرآن .. ذات صباح صحوت على همسات صوت عمتي أم عامر ، تدس بيدي ورقة مجعدة _ هذه من عامر لك اقرأيها | |||||||||||||
![]() |
![]() | #3 | |||||||||||||
![]()
| ![]()
بعد ان نسي سليمان دعوته الي كاد يقتلني فيها الله يفضحك " الله يحفظك " امس كدت اموت من رغودة وهي تقول الله يحرمك والديك " الله يرحم والديك " هذول العيال يبطل حد يدعي قدامهم احسن ![]() | |||||||||||||
![]() |
![]() | #4 | |||||||||||||
![]()
| ![]()
ايضا وجدت طريقة أخيرا لأسرق من كتكوتي بضع احضان ابتزاز حلاوة الطحينية الي ادمنها اثمر ![]() | |||||||||||||
![]() |
![]() | #5 | |||||||||||||
![]()
| ![]()
مشغلة 10% من عقلي هذي اليومتين محتاجتهم بشغلة عشان كذا هادئة وعاقلة وكلامي موزون والله ي عطاء ماله داعي تراقبي تحت ![]() | |||||||||||||
![]() |
![]() | #6 | |||||||||||||
![]()
| ![]()
" اقتباس اكشن لعيون ايف ولأن دموعها غالية ![]() -هل تعلم أكثر ما اكرهه في الشخص ! قالها وهو يكمل شحذ سكينه . -ذلك المتحذلق الذي لا يستطيع أيجاد طريقه ، يتأرجح بين البياض والسواد ، الخير والشر ، لا تأمن جانبه فتنسى أخذ حذرك منه ويغلب سواده بياضه ثم يغدر بك في النهاية . رفع عيناه إليه وهو يجرح إصبعه بطرفها يتأكد من حدتها وأكمل : - بمن تريد أن نبدأ ؟ | |||||||||||||
![]() |
إضافة رد |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||