|
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #7 | ||||||||||||||
![]() كنت أحلم
| ![]() | ||||||||||||||
|
![]() | #8 | ||||||||||||||
![]() كنت أحلم
| ![]()
عندما تداهمنا الذكريات الجميلة نحن لأدق التفاصيل عندها يجتاحك الحنين وبين هذا وذاك تستمر الحياة ويبقى الحنين وجع جميل يجتاحك رغما عنك تشتاق الروح فيه لقطعة منها ف حنين الذكريات الجميلة الفائتة يهون على الروح متاعب حاضرة فسلام على قلوبنا حين تحن وتئن وترق وتنتفض وتعتزل | ||||||||||||||
|
![]() | #9 | ||||||||||||||
![]() كنت أحلم
| ![]()
مع كل مذبحة تجدّ ولا جواب سوى العويل ... مع كل جرح في جوانح أمتي أبداً يسيل مع كل تشريد لشعب صار جلداً للطبول ... يأتي يسائلني صديق من بلادي ما السبيل ؟! كيف السبيل إلى كرامتنا إلى المجد الأثيل ... كيف السبيل إلى الخليل إلى المثلث إلى الجليل كيف السبيل لحرق غرقدهم و إنبات النخيل ... كيف السبيل لطعنة الخنزير والقرد الدخيل لا تنصحني بالصمود الزائف الهش العميل ... تبقى شعارات الصمود سليمة وأنا قتيل تبقى شعارات الصمود تخوننا أين العقول ! ... لا تنصحني بالركون لكل مهزوم هزيل شربوا دمائي من عروقي نخب سلمهم الذليل ... رسموا طريق القدس من صنعاء حتى الدردنيل مرمى الحصى عنكم أريحا لا تدور الف ميل ... فلمست قلب محدثي وهتفت من قلب عليل قلب ملئ بالأسى وحديث مأساتي يطول ... اسمعته آيات قراني بترتيل جميل حدثته عن قصة التحرير جيلاً بعد جيل ... ووقفت في حطين اقطف زهرة الأمل النبيل ورأيت في جالوت ماء ليبتلع المغول ... بكتائب الإيمان جنب المصحف الهادي الدليل تمضي كتائبنا مع الفجر المجلل بالصهيل ... نمضي ولا نرضى صلاة العصر إلا في الخليل هذا السبيـــــــــــــــــــــل ولا سبيـــــــــــــــــــل سواه إن تبغي الوصول هذا السبيل وإن بدا من صاحب النظر الكليل درباً طويلاً شائكاً أو شبه درب مستحيل لا درب يوصل غيره مع أنه درب طويل انشاد أبو عاصم | ||||||||||||||
|
![]() | #10 | ||||||||||||||
![]() كنت أحلم
| ![]()
ما بالُكِ تخشين من أساطيري ولماذا تثوري فكلها من وصفي ووحي تصويري هذا أنا ك شمعة في ليلها احترقت وذابت من ألامها دون أي تبريرِ هذه أنتِ ماأجمل دنياي معكِ و ماأتعسها بدونكِ أواااهٌ يامنى قلبي وفرحة سنيني | ||||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة كنت أحلم ; 10-14-23 الساعة 06:59 PM |
![]() | #11 | ||||||||||||||
![]() كنت أحلم
| ![]() حبيبتي جفَّ موَّالي، وجفَّ فمي وأورقَ الجدبُ في كفّي وفي قلمي أُسائِلُ اللَّيلَ يا ليلايَ عن أَلَقي عن عزلتي.. وانطفاءاتي. وعن سأمي من أين أبدأُ؟ أحزاني معتَّقَةٌ بحرٌ من الحزن من رأسي إلى قدمي مسافرٌ فوقَ موج الحرف في ورقٍ أودعتُه فيضَ أحزاني وعطرَ دمي مسافرٌ لا زماني مدركٌ سفري ولا رفيقةُ دربي هزَّها نغمي أبكي دَمَاً إذ أرى «القعقاعَ» عائدةً فلولُه بين مأسورٍ ومنهزم خيولُه فوق خطِّ النار واجمةٌ تراقبُ المددَ الآتي من العدمِ تراقبُ العَرَبَ الأحرارَ في دمهم يغلي «المثنّى» ويغلي ألفُ «مُعتصِم» وما درتْ أنّ حبلَ الله منصرمٌ وأنها استسمنتْ للفتح ذا وَرَم أبكي دماً يا مدارَ الشعر حين أرى مهدَ البشارات ينبوعاً لكل ظمي قبائلٌ بشَرار الحقد مولعةٌ ناريّةُ الوجه من «صيدا» إلى «الهرم» حدودُها السودُ تفنى تحت ظلمتها أشعّةُ الحبّ والقربى وذي الرَّحِم أبكي دماً إذ أرى «القعقاعَ» في يدهِ قيدٌ يُساق به في «هيئة الأمم» بُنَيَّ وانتفضَ التاريخُ يصفعني فتهتُ بين الرجاء المرّ والندم قرأتُ في وجهه القمحيِّ ملحمةً من النَّكال، وبركاناً من الألم بالأمسِ كان يكيل الزهوَ مبتسماً واليومَ وجهٌ عبوس غيرُ مبتسم! بُنَيَّ هذي هي المأساة ماثلةٌ فانظرْ بربّكَ مَنْ خَصمي ومن حَكَمي؟ كانت سنابكُ خيلي في جماجمهم مغروسةً، وعلى أكتافهم عَلَمي فأصبحتْ قِبلتي الأولى منكّسةً لما تبعتُ إلى درب الردى قدمي ودّعتُه وأنا أبكي على زمنٍ الحقُّ فيه غدا ضرباً من التُّهَم أبكي وأعلم حجمي يا معذَّبتي فالهمُّ أكبرُ من حجمي ومن هِمَمي لكنني أحمل الأثقالَ محتسباً فالنومُ فوقَ الرزايا ليس من شِيَمي الشاعر صالح سعيد الزهراني | ||||||||||||||
|
![]() | #12 | ||||||||||||||
![]() كنت أحلم
| ![]()
ما أخطأ النحل إذا أخلى خمائله فالخد ورد وهذا الشعر أزهـــــــار !! مما أعجبني | ||||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||