|
إدارة المنتدى |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #7 | |||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
ما شاء الله .. يحق لكِ انت تفخري بنفسك .. هذه صفات الناجحين ..كل مشكله تواجههم يجدون لها حل ويكملون المسير دون توقف … تمنياتي لك بالتوفيق أهلاً بك رايق يحق لك انسان أن يفخر بنفسه و الواجب على كل انسان يعمل جلسة امتنان و شكر إما قبل النوم أو بعد الاستيقاظ من النوم يشكر فيها شيء في نفسه ، العقل أو الجسد أو الروح أو الشخصية ، أو الخبرات و الانجازات و المهارات و المواهب ، أو الأشياء التي يمتلكها السرير ، الغرفة ، أبسط أمور الحياة التي تعتقد في داخلك إنها شيء عادي و موجود دائمًا في حياتك و لكن إن فقدتها تستشعر قيمتها فاستشعر قيمتها دون أن تفقدها تكون بنفسية أسعد و أفضل | |||||||||
![]() |
![]() | #8 | |||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
امتنان اليوم: ممتنة لهذه السنة، لجميع المخاوف التي عشتها للقلق و التوتر و الاحراجات و الاخفاقات للزمالة التي خذلتني ، للمواقف التي أبكتني ما زادني ذلك إلا خبرة و قوة و استيعاب لبيئة العمل من أجمل سنوات عمري بلا منازع ![]() ![]() ![]() | |||||||||
![]() |
![]() | #9 | |||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
امتنان اليوم : ممتنة للصداقات الكثيرة التي وهبتني إياها هذه السنة الجميلة، للصديقة الرائعة التي تحادثني في أوقات الفراغ في مناوباتي الباردة تحت أكوامٍ من المعاطف و الجوارب لرائحة المعقمات و الهندية التي توقظني من نومي السيء بصوتها المرعب ، إلى ذلك الذي يغضب علي و لا يعلم أنني الأصغر سنًا بين الجميع، حتى إلى ذلك الشيخُ المغربي الذي يجلسُ في الخارج لا أنا أفهمُ ما يقول و لا هو يستوعبُ ما أشرح لكل التذمر في تلك الحديقة مع صديقتي التي تأكل الايس كريم و تسرقُ المناديل من مخبء البالطو و إلى محمد الذي يقبعُ في المدينةِ الأخرى الذي قاسمني مناوباتي و رضيَّ بكل ما قُلت مهما قلت! حتى إلى الغريب الذي يجمع الزهور في مناوباتِ الجمعة المملة ، و يقولُ لي : بطلة نهاية كل عملٍ أقومُ بهِ ، لا بأس إن كان يعاملني كطفلة أحيانًا! شكرًا لكم جميعًا | |||||||||
![]() |
![]() | #10 | |||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
جيد، قرار موفّق، اجتهدي في السعي على وظيفة بكل ما أوتيت من قوة، الحياة ليس ذات ألوان جميلة دوما، أتمنى لك التوفيق في حياتك القادمة أهلاً بك مقارنة بحياتي اليومية في المنزل تبدو جميلة و وردية جدًا مصائب عن مصائب تفرق | |||||||||
![]() |
![]() | #11 | |||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
من صفاتي السيئة أني شخصية مخططة لأدق تفاصيل حياتي و أهدافي و لأن حياتي لا يوجد فيها رفاهية اختيار الأهداف فهذا يجعلني ابدأ في عمل و أتوقف بمنتصفه لأني أعلم أني أعمل و سأصل حتمًا لكن هنالك من سيحرمني الاستفادة من علمي و وصولي لهدفي ! مغلقة حياتي للحد الذي لا يستوعبهُ انسانٌ قط أحيانًا أعبث بهاتفي في لحظة محتاجة فيها أن أفضفض لأي كائنٍ كان ثم أستوعب أن لا أحد سيفهم ما أعيش و كم الألم الذي قاسيتهُ منذ طفولتي حتى الآن الأوقات التي بكيتُ فيها في دورة المياه بصمت لساعاتٍ طويلة ، الأوقات التي دعيتُ بها على نفسي بالموت حتى أرتاح من شرهم و هلاكهم هل تعلمون ما معنى أن تكون أسرتكم عدوكم في الحياة؟! هل تعلمون معنى أن البيت مقبرة الأحلام أن طفلةً لم تحضنها والدتها قط منذُ أن كانت بالسادسة من العمر ، و لم يمدحها أو يمازحها والدها أبدًا بل و كان يضربها و يجتمعون سويةً يتنمروا عليها لم يربوا فيها أخلاقًا و لا علمًا و لا عاطفة و لا يعطوها أي مال سوى عيدية عيد الفطر فقط ليس هذا و حسب بل هناك الأشد مما لا يُقال و لا يُحكى آخر دموعي كانت و أنا في طريقي لاستلام وثيقة تخرجي هل يبكي الانسان حزنًا حينما يستلم وثقيته؟! نعم أنا أبكي لأن أسرتي هي أسرتي و هذا ذنبي الوحيد | |||||||||
![]() |
![]() | #12 | |||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
تذكرتُ ذلك الصغير حينما كنتُ أفحصه في عيادة جراحة الأطفال كان لسانهُ مربوطًا ريثما كنتُ أكتب التاريخ المرضي في الكمبيوتر سألني والده : كم استغرقت منكِ دراسة الطب؟ أجبت: سبعةُ سنين فقال و علامات الصدمة ترسمُ طريقها في وجهه السموحُ : لا أحد منكم سيدخل كلية الطب موجهًا حديثهُ لأبناءه فقالت الشابة: و يقولون عن عمر العشرين عمر الزهور كلما أتذكر أضحك ، لكن دائمًا أردد إن لم يُفنى عمرك في العلم ففي ماذا سيفنى؟ و لذلك أتمتتُ تعلم ثلاث لغات و أتعلم الرابعة بالإضافة أنني أود تعلم لغة البرمجة يبدو أنها صعبة قليلاً لكن مع الوقت ستصبحُ ممتعة جدًا أثق بذلك لأن كل العلم ممتعٌ و رائع | |||||||||
![]() |
إضافة رد |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||