|
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #3811 | ||||||||||||
![]()
| ![]()
ً ً " الألماني "كارل لا غرفيلد" أشهر مصمم أزياء في العالم وكان يعمل في "دار شانيل" الفرنسية عندما توفى عام 2019 كتب أغلب ثروته البالغة 198 مليون دولار لقطته «تشوبيت» بوصية كتبها قبل وفاته بينما حرم من الميراث كل أقربائه من البشر ومن بينهم أبن عمه و أبنة خالته ويعتقد أن "غرفيلد" كان متزوج من القطة قبل وفاته و كان يحبها كثيراً ووظف لخدمتها فريق من الخدم وطبيب بيطري خاص بالإضافة إلى حراس ومدير أعمال خاص بها ! والقطة حالياً ثاني أغنى حيوان في العالم بعد الكلب "جانثر الرابع" الذي ورث 400 مليون دولار بعد وفاة الكونتيسة النمساوية "كارلوتا لبينستين" في عام 1992م .. وهنا تذكرت كلمة للعلامة عبدالعزيز الطريفي: صراعنا مع الغرب ليس صراع إسلام فقط بل صراع إنسانية، صراع بشرية ، صراع فطرة هم بحاجة لإعادتهم من حياض البهـائم إلى حياض البشر ثم بعد ذلك يأتي خطاب الإسلام ! لم تنتكس الفطرة على مر التاريخ إلا مرتين: - في زمن لوط عليه السلام - و في زمننا هذا يوجد مسـخ في هذا العصر لم تشهد له البشرية مثيل " ً اقول الحمد لله على نعمة الاسلام .. ِ | ||||||||||||
|
![]() | #3812 | ||||||||||||
![]()
| ![]()
ً ً " يقال: الحب الذي يبدأ من الهاتف ينتهي بانتهاء الرصيد والحب الذي يبدأ بالدردشة ينتهي بغياب ال**** أما الحب الذي يبدأ بالبيوت لا ينتهي حتى نموت فاحرصوا على البدايات كي لا تؤلمكم النهايات " ِ | ||||||||||||
|
![]() | #3813 | ||||||||||||
![]()
| ![]() | ||||||||||||
|
![]() | #3814 | ||||||||||||
![]()
| ![]()
ً ً " ليس الرُجولةُ شارباً أو لِحْيةً أو صوتك العالي يرنُّ ويصخبُ أو في ضخامة هيئةٍ تبدو بها وسواعدٌ تُخشى لديك ومنْكِبُ إنّ الرُجولةَ في الحياةِ مواقفٌ وفضائلٌ كُبْرى وذكرٌ طيّبُ " ِ | ||||||||||||
|
![]() | #3815 | ||||||||||||
![]()
| ![]()
" عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: لما أتي بسكران ، فأقيم عليه الحد، قَالَ رَجُلٌ: مَا لَهُ أَخْزَاهُ الله ؟! فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لَا تَكُونُوا عَوْنَ الشَّيْطَانِ عَلَى أَخِيكُمْ " . أخرجه البخاري . تتجلى هنا رحمة رسول الله في التعامل مع العصاة والمخطئين وإن شئنا أن نتحدث بلغة العصر فيمكن أن نقول : حافظَ الرسول على كرامة الإنسان المخطئ و قدّر فيه جوانب إيجابية مهمة كحبه لله ورسوله ولم يُهمل ذلك عند نظرته له مع كون الشخص قد ارتكب كبيرة وهي شرب الخمر التي توجب اللعن وقد نبه عليه الصلاة والسلام أن إهانة العاصي لفظياً قد تفتح أبواباً من الشر تتسرب إلى وجدانه فيتعمق الانحراف في نفسه أكثر وأكثر وخوفاً من ذلك جاء التوجيه النبوي بألا نكون عوناً للشيطان على إخواننا وكأن خلاصة هذا التوجيه النبوي : اكرهوا المعصية لكن ارحموا العاصي إن المسلم الناصح، والمصلح الصادق مثل الطبيب يهتم بمحاربة المرض لا محاربة المريض فيسعى لعلاجه وإنقاذه، لا أن يقتله وكذلك الناصح والقائم بالإصلاح يكره المعصية؛ لكن يرحم العاصي ولا تناقض بين الأمرين بل هذا هو هدي النبوة ونهج الصالحين من أئمة الهدى " ِ | ||||||||||||
|
![]() | #3816 | ||||||||||||
![]()
| ![]()
ً ً لسنا ملائكة ولا معصومين ولكن لانرضى بشيء ليس معقول فنحن ابناء الاسلام ونعم نخطىء ونقصر ولكن لن نتجاوز الخطوط الحمراء والتي تتمثل في الخروج عن قيم الاسلام وفي التمرد على العادات والمعروف نحن وان كنا اهل ذنوب لكننا لا نرضى التجاوزات مهما كانت .. ِ | ||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||