يمكن لا نفكر بها حرفيا لكن ندركها معنويا
،،،
اليوم مثلا لما أمر بمرحلة أو بوجه أصح بهم من هموم الحياة هناك من يحاول أن يخرجني من الدائرة

وللحقيقة وصلت لمرحلة نضج كافية ادرك أن قصد الشخص اللي أمامي يرسم الفرحة على وجه عابس
يااا إلهي بس اللهم قنا من العبوس
المهم
حقيقة ادرك اللي يفرحني وأنا ادرك إن هذا الشخص قاصد إنه يطلعني لمود آخر تماما
" محاولة الشخص"

ذي المحاولة وادراكي لها بحد ذاتها لها تقدير وهي صراحة اللي تسعدني تلك المحاولة
أما مسألة يحاولوني ينسوني أو يغيرون مودي بطريقة ما فهي مكشوفة
لكن
سعادتي الحقيقة
أن هناك من يهمه تكون فرحان وسعيد ويعز عليه شوفتك شايل الدنيا على راسك
،،،

هنا فقط
هم فرحة حياتي

خلونا الآن نذهب لشي خفيف
،،،
من زمان عن قالوا وقلنا خلونا من القال والقيل من الكلام اللي ما يفيد

ونظل مع المعنى الجميل
،،،

قالوا
ثلاثة أمور كفيلة تغير نظرتك للحياة

المرض
الغربة
و
فقدان قريب

لأقول:
يكفي تجربة الحالة الأخيرة لتعيش كل حالات سابقة لها

ولا زلت أقول الحياة حلوة بس نفهمها
حقيقة



لو أحببنانا الحياة وعلمنا أنا حصاد أيدينا لأحببناها

طيب
اللي زعلان من الحياة يرضى لأن الحياة تسير عندها العالم بأسره


وأنا صديقة للحياة

تعالوا لمايكل إكس اللي قال:

لا تسمح لأي حد أن يحبطك

المشكلة أن مايكل إكس
ما تعرف على أشخاص يمشون كإحباط ذيلا محدن أحبطهم كثر ما أحبطوا أنفسهم

يتهيأ لي مايكل إكس يستخرج العصا المنقوعة بماي وملح


مشكلة

يقول مهندس الكلمة
أستخرت الله وبرجع أستخير
كان فيك الخير ما تبعد أبد

وأقول:
الإستخارة مع قلب عاشق به يميل
صدقني ما تنفع أبد

على فكرة ما ورد أعلاه حقيقة دينية

فالإستخارة مع قلب عاشق دائما ما تكون مع التفكير القلبي حتى لو لم يكن مقتنع
،،،بس
نسأل الله سلامة الاختيار القلبي