مًأّذأّ فُـعٌلَتٌـ لَقُلَبًيِّ لَيِّتٌـمًنِأّکْ لَهّـذأّ أّلَحًدٍ..!!

‏لأنـك ِلا تمــلكين الا طـهرك ِ
كـان حـبي لـك ِبلـون الـشيب
هـل تعـرفين مـا معـنى أن يـصـبح النبض ُ
عـكازا ً
لـشخص ٍتقوس قـلبه ُكـي يحتويك
وانـحنى كـي يـتسنى لك ِالصـعود
هل تعـرفين مـا معـنى أن يكون لقلب ِ
أحـدهم
سنام ٌ
من حُـبِ ٍ
عـاش يحــمله ُطيلة َعـمره..!!

‏يـومـا ًمـن الأيـام ســَيـُعثـر علي ّ
مــلقـيا ًبـقـرب عـمود ٍمـا
تــحت جـدار ٍ
أو على الـرصيف،
سـأكون حينها جـثة ًهـامدةً،
سـَيـُصبغ الـمكان بالــوحشه
وسـيكون الإقـتراب ُممنوعا ً؛؟
لأن مـُشتبها ًبالحياة ِ
يـحاول ُإنتهـاك َحـقيقة ً
بعـدم ِوجوده
بعدما ظهـر َمـيتـا ً"!

‏نـحن ُنـُحاول ُإبـتلاع َالـعاطفه
مـع الـصبر !
وأخـرى مــع الـغضب !
فتـأخـذ الـحياة ُمـِنا نـُسخـتين،
لنحتفظ َنـُحن ُفـي كـُل مـرة ٍ
بالـنسخة ِالثالثه
نـُـسخة ُالأصل الـندم ؟

‏هذا أخـف
(حـُزني )
وقـلبي سـاعة َاللهـفة ُ
إن لآحـت رؤاك ِ
إسـتقام النبـض ُ
فوق جــوارحـي
وعـلـﻯ جـراحـي قد وقف.!

‏نـسيت ُ
فمـا كان فـات
لقـد كنت ِمن وجـعي المُـنصـرم
وخـلفه ُ
أغلـقت ُكل الـجهات
غـدا ًسـوف أذكـر مـابيـننا
وأقـصد ُبالغـد ِ
حـين الـممـات "

‏أنت ِحقل الـمساء ُ
يـنبت ُالـنور ُ
فـي وجـهك ِ
عـشبة ًللـسعادة ِ
أو أمـلا ً
للبقاء
ثم تـأتي الـفراشات ُ
تـغـزل ُمن وجـنتيك ِ
نجـومـا ً
لعـتمتنا
وكــِسـاء"