شارك بإقتباس من خواطرالقسم

**EVE** · 08-14-20, 10:59 AM


	ماذا لو لم اصلي صلاة المغرب بمسجد حيّكم ولم أسابق بعد الصلاة خطى المصلين قاصداً منزلكم؟ ماذا لو أنكم سألتم عنّي وأصبحت لا أناسبك وتم رفضي وسد الباب في وجهي فركلت الباب بهمجيتي وأقسمت أن لا أعود!

سعود

تفعل بنا الــ ( لــو ) فعلا محموداً لو أنها تتحقق ظنّاً منا أننا بها سنكون على ما يرام

**عطاء دائم** · 08-15-20, 07:47 AM

لذلك اذا كنت تريد ان تطفو فقط عليك ان تثق بالماء
استرخي ودعه يحملك
هكذا هى الحياه
وهذا هو الفرق بين اولئك الذين يطفون والذين يغرقون
كل ماتحتاج اليه موجود بداخلك
ثق وستطفو حتما .

________
سافانا
انها الحياة

**عطاء دائم** · 08-29-20, 05:16 AM

فكيف نصنع من مستقبلنا حياة

إن لم تكن لدينا محطات في الماضي تجعلنا قادرين على المشي باتزان

حتى لو كان فينا ضلعاً مكسوراً أو قلباً حزيناً

من بين براثن الحزن نستخرج ابتسامة و شعور مخمليّ لن يفقد أثره الناعم على الروح

حتى لو كان حولنا عامراً بالخراب .. نرفع بعض الركام لنعثر على جوهر تلك الأيام

____________

مسافة أمان

eve

**عطاء دائم** · 09-01-20, 07:53 AM

و قد كانت لدينا نعمة عظيمة

تجاهلها بعضنا

و ربما اشمئز منها البعض

و تكبّر عليها بعضنا الآخر

نعمة التقارب الجسدي بلا حذر و لا خوف و لا شك

المصافحة التي تتساقط بها الذنوب كما أوراق مصفرة

العناق الذي يذوّب عتابنا و يهوّن أحزاننا و يذهِب خوفنا

مجاورة الغرباء دون أن نستشعر خطورة غير مقصودة

نعم التواصل الجسدي التي حُرِمنا منها في الشهور الماضية

في أصعب اللحظات التي عادة نكون فيها بأمس الحاجة لنترك أجسامنا على السجيّة

في الأفراح و الأتراح

=======

عندما كنا نتقارب

للغالية eve

**EVE** · 09-02-20, 12:27 AM


	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غيث غمامة


	... أكتب لأشعر بسعادة تجعلني أرتفع ويرتفع معي سقف الطموحات الي الآفاق، حتي إنني أري أبراج موسكو الرمادية وحينما تنتهي حالة السُّكر الشديد من فرط التلذُّذ بالأفكار اقذِف بحروفي نحو المدفئة أُهلكها عن بكرة أبجديتها أنا أكتب لأستمتع بالكتابة في لحظتها إنها نشوة ذات مذاق خاص.. ! يضايقني مديري بالعمل.. يجعلني اشعر بالضجر كحبيبتي تماما كلاهما لا يعلمان بأني ليس لي علي كبريائي وعزة نفسي أي سُلطان.. يجازيني هو بساعات إضافية وتنتقم هي بتقبيل المارّة.. ! تأتيني هواجس كثيرة رأيتني بالأمس أجلس علي طاولة مستديرة بين أبطال القصص التي أكتبها قلت لهم: جميعكم ارجعوا للخلف بأكتافكم اغلقوا عيونكم وتذكروا تلك اللحظة التي قبّلتم فيها بطلاتكم للمرة الأولي في حياتكم جميعهم ارخو أجسادهم للخلف وتعلوا وجوههم ابتسامات الذكري الجميلة إلا انا لم يكن لدي ذكري من هذا النوع.. ! فور وصولي للمقهي اعتدت ان أنثر مشاعري فوق الطاولة..* وأظل متشدقا وومسكا بتلابيب الحماقات التي ارتكبتها، لا أعلم إن كانوا ينظرون اليّ(ذاك آخر ما يهمني في الحقيقة) أمسك بكوب القهوة وإذا به قد أصابه البرود.. وكأنه يهمس لي (كن باردا).. ! من حماقاتي انني بدأت علاقة من قبل لم تكن بقدر كاف من الإمتاع اتفقنا أنا وشريكتي علي كتابة قصة بعنوان (الخيانة) واختلفنا علي كرامة البطل.. ! إلي متي سيظل البطل علي حالته، حبيسا بين حبه من جهة، وبين كبريائه من جهة أخري..؟ كم هو مؤلم للكاتب ان يرسم بطلا ثم يُسند اليه دور التأرجح بين الشوق وكبح الرغبة. غيث غمامة موطني قسما لو انك شوك لاحتضنتك عاريا

نص فاخر ، و كاتبه مسافر !

**عطاء دائم** · 09-16-20, 06:42 AM

‌قال تعالى

(إن لك ألا تجوع فيها وﻻ تعرى )

لا أود أن اعيش لحظه توقظ ليلي باكمله

لان الذي فيك وفيني أعظم من لذة لاتدوم

أنا اتوق لتك الحظه

========
إن لك ألا تجوع فيها وﻻ تعرى

أنثى استثنائية

\| أصدقاء منتدى مسك الغلا \|
مدونة مسك الغلا	مدونات		شات جوال	شات الجوال	شات
شات سعودي	شات صوتي للجوال	شات	دردشة	شات بنات	شات كتابي
	شات الرياض

شارك بإقتباس من خواطرالقسم

ابداعات أقلام الاعضاء الحصريه للمنتدى ( أقلامُنا )