|
إدارة المنتدى |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #4261 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() اسعد الله صباحك ورزقك من الإنشراح ما يطمئن به قلبك... ستبقى طيبة قلبك التي قد تتتهمها ظلماً بأنها نقطة ضعفك هي محور جمالك و سِر قبولك عند المُعتبَر قبولهم . و حينما أقول لك ( المعتَبر قبولهم ) فأنا أعني بذلك مَن في قبولهم و محبتهم لك طمأنية ... و إنشراح .... و سعادة... و فائدة في الدُّنيا و الآخرة على حدٍ سواء .... | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #4262 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() الأرواح الطيبة في حياتنا رزق لا يُقارن بأي رزق آخر ... فأن تجد... مَن يفهم عليك و يشعر بك و يهتم لأمرك و يحرص على نفعك و يكترث لصلاحك و يدعو لك ظاهراً .. و... باطناً فكأنك... وجدتَ لروحك واحة من واحات الجنّة حيث السلام ... و الامان.... و الطمانينة حاضرة معك في أسعد و أصعب أوقاتك . فإن كنت قد وجدتها... فحافظ عليها و إن لم تكن قد وجدتها بعد... فادع الله أن يرزقك بها ..... | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #4263 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() اللهم.... أنِر قلوبنا بنورك و اشرح صدورنا برحمتك و لُطفك و أنبِت فينا من تقواك ما يحمينا ما حيينا و اروِ قلوبنا من فيض محبتك فلا تظمأ سنابلنا يوماً ... و لا تجِف ما بقي هذا الحب فينا ..... | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #4264 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() أسعد الله صباحكم و أنار طريقكم و سدد خطاكم و وفقكم لما فيه إنشراح صدوركم و صلاحكم ... عبارة سمعتها بالامس و أعجبتني : ( الافضل ليس بالضرورة أن يكون الأنسب لك لكن الانسب لك هو بالتأكيد الأفضل لأجلك ) فقد يكون ( الأفضل) بحاجة لتهيئة يوفرها لك (الانسب) حتى ... حين تختاره في وقت لاحق تستثمر أفضليته و تستفيد منها على أتم و أكمل وجه . لهذا السبب تحديداً يرزقنا المولى عز وجل بأقدار في هذه الحياة على قياس المناسب لنا لأن المناسب لنا في وقته هو دائماً الافضل لنا على المدى البعيد . فاحمد الله أنك عبد لرب كريم .. خبير... عليم يرعاك و يرزقك بما ينفعك لا بما يُعجبك حتى إذا ما تم النفع رزقك بعدها... بما يشرح صدرك و يسعد قلبك و يُوسع آفاقك ..... | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #4265 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() بعض الكلمات البسيطة تُشعرنا بالدّفء و الراحة ... و بعضها الآخر رغم بلاغتها و فصاحتها إلا أنها تبقى باردة و جامدة... فما السبب ؟ دِفء الكلمة يلزمه مُرسِل صادق فيما يقوله.... ومُستقبل مُصدّق لما يُقال له و أي خلل في أحدهما أو كلاهما يجعل الكلام جامد التأثير لا روح فيه و كأنه إهدار للحروف والوقت... فلا يكفي أن تكون صادقاً فيما تقوله ليشعروا بدفء حروفك ، عليهم أن يرغبوا في تصديقك . و لن يرغب في تصديقك ، إلا مَن فتح الله لكَ باب قلبه و لا يفتح الله لك أبواب القلوب ، إلا إن أحبك و لكي يُحبك ، عليك أن تنعم برضاه و لكي يرضى عنك عليك أن تُخلص له النّية وتلزم تقواه . بإختصار ... (أي أمر جميل فيك... إن بحثت في أصله... فستجده رباني المنشأ ) {ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ } | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #4266 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() كُلنا سيأخذ فرصته كاملة فلا يظلم ربنا أحدا ستختبر ظروفا صعبة... و ستختبر ظروفاً طيبة... و ليس المهم... ألمك ... أو...سعادتك المُهم إلى أين ستقودك مشاعرك من الألم أو السعادة فطوبا لألم..... أورث قلبك رقةً و قرباً من صاحب الأمر و لا مرحبا بسعادة... أورثت قلبك كِبراً و قسوة ! فحينما يحرمك الله من أمر يُسعدك و تتمناه ، فاعلم أن خلف بلوغك له خسارة لما هو أهم و اعظم منه . فاحمد الله على أقداره من بعد أن تفوضه أمر نفسك ! | |||||||||||||||
![]() |
إضافة رد |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||