|
إدارة المنتدى |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #271 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
ما بين الاعتزاز بالنفس ...... والكِبر شعرة دقيقة تنقل صاحبها من ايجابية الحال إلى سلبيته بلحظة نعم... يحق لك أن تفخر بنفسك حينما تنجح في أمر ما حينما تصل لمكانة لم يصل لها غيرك قبلك إنما...لا يجب أن يغيب عنك أن الله عز وجل هو الذي منحك التوفيق لما وصلت اليه و حتى عقلك الذي تباهِ به و قدراتك التي تمتلكها هي وسائلك التي اكرمك الله عز وجل بها و دونها ما كنت لتحقق ما حققته . الكلام المُوحي بالتواضُع سهل... و الجميع يردده في أوقات الاستقرار إنما... حقيقة ما استقر بداخلك فعلياً لن يظهر إلا ... حينما يستفزك أحدهم... حينما تتعرض لضغط ما... حينما تخونك قدرتك على إخفاء و تجميل نفسك . فالحقائق تظهر في لحظات الضغط و التّوتُّر فإن تتابعت الـ ( أنا ) على لسانك في اوقاتك الحرجة ، فأنت لم تصدق في تواضعك . و إن تتابع ( ذكر الله ) على لسانك فيها ، فأنت َ مُقر فعلاً بأن أمرك كله لله . | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #272 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
في البداية... عليك أن تُقبل أنتَ عليه أن تجتهد لتستقي من أنواره و رحماته فإذا ما رأى منك صدق إقبالك فتح لك باب القبول فألهمك و بَصّرَك و علّمَك و هَذّبَك و كساك من طمأنينته و انواره و حكمته ما تأنس به روحك و ينير به قلبك ....وعقلك أنتَ فقط... اصدُق في اقبالك...ابتغاء وجهه فقط شوقاً إليه ... محبةً فيه ... لا لأجل أن يراك أحد . | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #273 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
خذ قرارك و لا تتردد لا مزيد من السلبية و السلبيين في حياتك الوقت يمضي و الزمن لا ينتظر أحداً اجتهد لتكون بخير اجتهد لتعبر هذه الحياة بسلام لا تقف على ... قالوا و قيل و قلنا دع هذه الامور لمن آخر حدودهم تراب الارض و ارتقِ انت بنفسك و حافظ على ايجابية نظرتك و استبشارك بما هو آت... لا تسمح لأحد أن يسرق منك نظرتك المشرقة لقادمك أنت بحاجة مَن يمنحك القوة و يزودك بها لا أن يأخذ المحدود المتبقي لك منها من فضلك... اعرف مَن ترافق و ان لم تجد من يزودك بالامل فاكتفِ بنفسك و لا تجعل ذكر الله يفارق ( قلبك ) لا تجعل ذكر الله يبتعد عن عقلك أو يفارق جوفك فمَن تعشقت خلاياه باحساس المعية الربانية و سرت في عروقه معاني قدرة القادر الذي لا يُعجزه شيء مستحل....أن يفقد الأمل . انتبه لنفسك ! | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #274 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
تُبدي جمالك أو تُخفيه ، يعلم بأمره من حولك أو يجهلوه ، في جميع الأحوال ...يُغنيك معرفة الله بشأنه فإن شاء...أبداه و سمّع به و إن شاء....ستره عن خلقه فوكّل أمرك له سبحانه و لا تحاول ان تقول لأحدهم او تثبت له (( أنا جميل )) نصيحتي لك.....أن لا تفعل مهما كانت نواياك طيبة...لا تفعل لأن اكتشاف الاخرين لمستوى جمالك دون ايحاء منك بذلك له تأثيره الاقوى و الأبلغ في نفوسهم . فالانسان منا... يُصدّق و يتفاعل مع اكتشافاته الذاتية بمستوى أقوى و أعمق من المعلومة التي تأتيه جاهزة أمامه . عاملهم بمستوى جمالك .... لا تُحدثهم عنه | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #275 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
نصيحتي لك... مادامت أشرقت عليك شمس هذا اليوم فخاطب نفسك بأنك اليوم شخصاً جديداً ما كان....قد مضى و اليوم....هو الأهم تملك حرية أن تشكل حاضرك وفق الامكانيات المتاحة لك لا تبكِ كثيرا على الزمن الجميل ابتسم له... لوّح لاجمل ما فيه... و تابع سيرك...و اخدم حاضرك ليكون أجمل منه او على الاقل قريبا منه سقطاتك الماضية لا يجب أن تصنع منها أغلالاً تعوق حركتك الندم على خطأ ما كفارته تصويبه... ثم تجاوزه...و البدء بحال مختلف من بعد ان تعامت درسك . عليك ديون لأحد اجتهد ما امكنك في سدادها و الله سيعينك و يرفع معك المهم... أن تخرج من عنق الزجاجة و تتحرر من أي سلبية قد تحاول النيل منك . لأن اليوم الذي نعيشه....علينا أن نحياه لأن الوجود الباهت....ليس مجدياً...و لا يختلف كثيراً عن أي معاناة . خُلقت في كون كل ما فيه حيوي... لا يتوقف تسبيحه... الكواكب ... و النجوم...و الليل و النهار ...كله يتحرك فلا تكُن أنت الواقف الوحيد العالق بمأساته في هذا الكون . انقذ نفسك... و احمد الله ان لك رباً يمنح الفرص و يقدم العون و لا يتخلى إلا من اختار ذلك بنفسه لنفسه . انتبه لنفسك ! | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #276 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
لا شيء ينعش الروح كالروائح الزكية و لا شيء ينفعها كتزكيتك لها و أجمل الاشخاص في حياتنا على الاطلاق هُم أولئك الذين لا نُصادفهم كثيرا و ان صادفناهم لا يمكثون طويلاً ، انهم كالنسمات الربانية المعينة ، يمرون بحياتنا لينعشونا بمرورهم بنا و يعينوننا ما امكنهم على تزكية أحوالنا ، ان صادفت امثالهم فاستثمر وجودهم فلن تصادف في حياتك من يجمع لك حال " الانتعاش مع الفائدة بسهولة و يُسر " و يا حبذا لو أنك تجتهد.... ما أمكنك....لتكون أحد هؤلاء . فالحاجة إليهم مُلحة و هُم بالمقابل قِلة قليلة جداً . | |||||||||||||||
![]() |
إضافة رد |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||