|
إدارة المنتدى |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #1357 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() بعض الذين رحلوا عنا مازالوا بداخلنا في ذاكرتنا في دمعاتنا في ضحكاتنا في فكرنا في شعورنا في دعواتنا في جميع تفاصيل حياتنا فبحجم تأثيرهم بنا حينما كانوا معنا كان عُمق بقائهم بعد رحيلهم اللهم ارحم أمواتنا و جميع أموات المسلمين .... و لا تزهدوا... في أن تؤسسوا لأنفسكم بقاءً طيباً و أثراً مُحبباً في قلوب مَن حولكم ...... | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #1358 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() ما أجملك... حينما يتوافق جمال أفكارك في رأسك مع جمال ما تكسبه يداك من مواقف ما أروعك... حينما يتكامل حُسن ظنك بربك مع ثقتك بقدراتك حينما تستوعب أن الاقدار الصعبة للتمحيص و ليست للوصم و أنها جاءت لتُبرز أجمل ما فيك و ليس....لتعجيزك أو لهزيمتك أو القضاء عليك ..... | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #1359 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا محمد و على آله و أصحابه أجمعين إلى يوم الدين ...... حينما نُصلي عليه نحن ننفع أنفسنا فهو لا يحتاج صلاتنا عليه فمن صلى الله عليه و ملائكته هو الغني عنا... لكنها... مسرة من الخالق سبحانه ...لأحب خلقه له ( عبده و رسوله ) بالصلاة عليه.... نحافظ على وصلنا به بالصلاة عليه.... نستحضر خلاصة سيرته بالصلاة عليه.... نستحضر الرحمة و الرفق و المحبة و الامانه و الصدق بالصلاة عليه.... تهون علينا مشقتنا لأنه واجه من المصاعب و المشاق (و هو مَن هو ) و صبر عليها و تحملها و حمد الله في جميع احواله بالصلاة عليه... تترسخ بداخلك أرقى منظومة للأدب و مكارم الأخلاق التي لن تجد لها ما يوازيها نظرياً و تطبيقياً مهما بحثت . بالصلاة عليه... تُشرق قلباً ...و.... قالباً و تتألق فكراً ....و..... شعوراً و تُسلِم شهادةً ....و.... سلوكاً فهو النموذج و المَثل و القدوة و الأمل . عليه و على آله و أصحابه أزكى الصلاة و السلام ..... | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #1360 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() إن جمعنا الطريق...فلا يجب أن تفرقنا الطريقة ...... و هذا الامر ينطبق على كل شيء في حياتنا و قد تحدثت قبلا عن ذات الفكرة لو كنت تذكر هذا الأمر لكني اليوم سأضيف لها منحى آخر اخبرتك يوماً ما أننا قد نسافر قاصدين ذات المكان لكنك تفضل السفر بالسفينة او بالطائرة مثلا بينما افضل أنا السفر براً....و ليس بحراً أو جواً و هذا لا يعني إن دعوتني للسفر معك و رفضت بأنني أرفض الذهاب حيث تذهب أو تتهمني بعدم رغبتي بالذهاب فهي ذات وجهتي و أنا أريد الذهاب فطريقي هو طريقك.... لكن طريقتي الأنسب لي ليست هي ذاتها طريقتك . فإن انت لم تستطع ان تستوعب هذا الأمر فلا حق لك بأن تشيع عني ما ليس من حقيقتي . ذات هذه الفكرة... إن لم تستوعبها قد تجعلك تخسر الكثير من الاشخاص الذين يحبونك فقد يكون (طريق المحبة ) سالكاً أمامك لكن ...(طر يقتك في التعبير عنها ) منفرة بالنسبة لهم فيبتعدون.... ليس بغضا لك... لكن رغبةً في الحفاظ على ما لك من رصيد محبة لأن رصيد المحبة إن تم كشفه دخلنا على رصيد الإحترام و هذا الأمر بالغ الخطورة فأن نحب أحدهم أو لا نحبه....قد لا نؤاخذ كثيراً لكن حينما يتطور الأمر لإنخفاض في منسوب الإحترام فهذا يشين جميع الأطراف . فأي انسان لا يحترم آخراً يتعامل معه... هو فاقد لجزء من احترامه نفسه . ستقول لكن هناك أشخاص لا يستحقون الإحترام سأقول لك : ماذا تنتظر...عليك الابتعاد عنهم فوراً ! و الأهم من كل ما سبق أن استيعابك لمفهوم فكرة ( الطريق....و..... الطريقة ) يُبقي صدرك سليماً من أي سوء ظن لانك ستفصل بين ذات الشخص و طريقته فقد تستوعب فكرة محبة أحدهم لك رغم أن طريقته في التعبير عن محبته لك لا تناسبك . و كم يهون علينا هذا الاستيعاب ...و....الفهم ...الكثير من المعاناة. انتبه لنفسك... و لا تساهم بظلمها ! | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #1361 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() جاء في الأثر أن "ذا القرنين" كان وحيد أمه، وأنه كما نعلم جميعًا طاف الأرض من مشرقها إلى مغربها فاتحًا وداعيًا، ولما وصل إلى بابل مرض مرضًا شديدًا، وأحس بدنو أجله، لم يخطر بباله حينها غير الحزن الذي سيصيب أمه إذا مات. أرسل إليها بكبش عظيم ورسالة، وكتب إليها في الرسالة: أماه، إنّ هذه الدنيا آجال مكتوبة، وأعمار معلومة، فإن بلغكِ تمام أجلي فاذبحي هذا الكبش، ثم اطبخيه، واصنعي منه طعامًا، ثم نادي في الناس أن يحضروا جميعًا إلا من فقد عزيزًا! فلما بلغها نبأ موته، عمدت إلى تنفيذ وصيته، صنعت بالكبش كما طلب، ونادت في الناس كما أوصى، لكنها تفاجأت أن أحدًا لم يحضر ليتناول طعامها، فعلمت أنه ما من أحد إلا وقد فقد عزيزًا، ففهمت مراد ابنها من وصيته تلك، وقالت: رحمك الله من ابن، لقد كنت لي واعظًا في موتكَ كما كنتَ في حياتكَ. الدنيا ليست دار إقامة وإنما محطة عبور، والموت ليس ضد الحياة وإنما هو جزء منها! | |||||||||||||||
![]() |
![]() | #1362 | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() نحن لا نختار أقدارنا كما نختار حكاياتنا، لهذا نحن نمتلك بدايات الحكايات، لكننا لا نملك نهاياتها. تتغير في حياتنا عدة مفاهيم حينما ندرك..... أن البدايات ليست مقاييس حقيقية لأي شئ. فإذا أصبحت تعرف نهايات الأشياء قبل أن تبدأ لا شئ يثير فضولك .... | |||||||||||||||
![]() |
إضافة رد |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||