الله سبحانه وتعالى رسم لنا خارطة الطريق في آيتين إختصرت كل القرآن الكريم
قال تعالى فيها :
(( فمن إتبع هداي فلا يضل ولا يشقى * ومن أعرض عن ذكري فأن له معيشة ضنكا ))

لذلك من الطبيعي جداً تكون نفسيتك تعبانه ومكتئبه من أمور تافهه لأننا فهمنا الطريق الذي إخترتيه لنفسك جيداً ، فلو إخترتي الطريق الآخر لكان أفضل لحاظرك ومستقبلك

نصيحتي إذا كنتي مسلمه لا تعطي الطريق الثاني مجالاً يطغى فيه على الطريق الأول .