لا أحد يكره بلا سبب
قد يكون الكره حقيقي وبسبب إنعدام التفاهم
أو قد يكون الكره غير حقيقي وظاهري فقط
ويكون بسبب الخطأ وسوء التفاهم
يعني أن الطرف الآخر فعل شيء ضايقه أو استفزه
أو أثار غيرته أو لم يفهمه بشكل جيد.
و كردة فعل بسبب الغضب والإستياء عبر بطريقة كأنه يكرهه
وإذا زال سوء التفاهم عادي يسامح و يعود كالسابق.
وهذا يحدث حتى بين الأخوان يتخاصمون وقد يكرهون بعض لكن مؤقتاً وبعدها يتصالحون.
بالذات لو حدث لأحدهم مكروه هنا تظهر حقيقة مشاعرهم تجاه بعض وأنهم لا يكرهون بعضهم لكن كانوا تحت تأثير الزعل والغضب.
عموماً
موضوع المشاعر مُعقد ، الله يعينكم.