كتبت تدوينة ولغبائي طارت وما عرفت كيف أرجع الصفحة

لذلك أغير محتوى التدوينة

بما إنه غيرت عنوان مدونتي أخيرًا
أظن صار لي أكثر من سنة أفكر بهذا الشيء وما لقيت لي عنوان
وبصراحة حتى الآن ما لقيت العنوان الذي يناسب مزاجي
لكن مؤقتًا اخترت هذا العنوان لعله يعدل مزاجي في الحياة
شهرٌ تَتوق الرُوح لاستقبالهِ
وَتحفهُ الخيراتُ وَالرحمات
رَمضان أقبلَّ بالهناءِ وإنَّ فِي
رمضان من بينِ الحياة حياة

رمضان قادم والحمدلله

بلغنا الله وإياكم صيامه وقيامه