كذا مرة قرأت عدة دراسات وأبحاث عن منتجات فيها مواد مسرطنة واليوم قرأت خبر آخر
الشيء المشترك بينها: كلها من شركات مقاطعة!

َوقتها كان شعوري صدمة على دهشة على فرح... إنه المقاطعة كانت لأجلنا أيضًا
المقاطعة أنقذتنا من مواد قد تؤذينا وربما تقتلنا
ويجي شخص غبي يقول هناك ما مقاطعين، ترا هناك ما عندهم خيارات وبدائل وحرية

بينما نحن نمتلك البدائل، وأيضًا نمتلك حرية عدم أكلها/ استخدامها
أولها وعلى رأس القائمة منتجات شركة منتجات للبشرة، والقهر منتجاتها كانت معروفة أكثر للأطفال
أذكر قبل سنوات قرأت أخبار عن تسبب منتجاتها للسرطان.. وهي الآن كمنتج مقاطع يُجنب المزيد من الضحايا.
حلويات أخرى تعودنا عليه منذ صغرنا والبعض ماقادر يتخلى عنها مع إنه ليست نهاية العالم بدونها

وهكذا
نحن قاطعنا لأنه نريد نصرة إخواننا في غزة بما نستطيع فعله
لكننا ندرك أن الأمر كان خير لنا

صرت أحس أي منتج شركته تدعم الصهاينة فيه مؤامرة
.gif)
يعني فيه مواد مضرة للبشرية
وكلها ضد البشر وليس أجلهم،مثلًا نشر أمراض مثل السرطان، ثم الربح منه بالعلاجات المكلفة!!
مستمرين في المقاطعة حتى ينتهي الكيان تمامًا، بل الأدق استغنينا عن هذه المنتجات للأبد إن شاء الله
وبس كذا.. من زمااان ما دونت بشكل جاد
