تمامًا كما في أفلام السينما ..
قد يستغرق صناعة القصة .. أعوامًا
و بعد أن تُختَم ب
النهاية
تصبح جاهزة للعرض
و هنا تبدأ و يبدأ كل المشاركين
بمشاهدة و متابعة القصة كاملة الأركان
و تصبح صالحة للنقد و التقييم و معرفة مواطن الضعف و الركاكة و التفاهة
و مواطن القوة و الجمال و الإبهار ..
ثم لا يتبقى منها .. إلا حفنة مشاهد محفورة ..
تخرج من العرض الذي لن يتكرر ..
لتدرك أنكَ كل المشاركين
أنت الذي فعلتها .. بتسيير و تخيير