 |  | |  |
| قال لي احدهم يوما من الأيام واظنه يعني ماقاله...
"ياخي العالم الأفتراضي احسن من الواقع"..!!
ثم اما بعد
وقبل يصيبك الذهول عزيزي القاريء..
هناك اشخاص فالحياه لم يجدوا مكانهم في البيت او العمل او مجالس اقرانهم ..
اشخاص لم يستطيعوا التطبيع مع البيت و المجتمع ..
القراءة والكتابه هي ملاذهم الأخير ..
هناك ربما يصادفوا كلمات و شخوص و عوالم اقرب لطبيعتهم يحلون محل البيت و المجتمع ..
عالم ربما اقرب الى طبيعتهم ...!
وبس والله
رومانس/ميونخ/ المانيا | |
 | |  |
| | |
| يصبح العالم الإفتراضي متنفسا لمن لا تسعهم الأمكنة ، لا تحتويهم القلوب ، للغريبين بين الزحام ، لمن يُسمع لهم وقت الضحكات ويردد انينهم الصدى في الأحزان ، لمن يبحثون عن لحظة تعود به انفاسهم ليواصلوا المسير في واقعهم المظلم / بعيدا عن هذا الاسى هه يسعد صباحك
| |
| | |
هذا التقييم أجمل واصعب من ان اتجاوزه لوحدي لذلك فضلت ان اتركه هنا فجماله و" سلطنة صاحبه"عندما كتب ماكتب... أكبر من ان احتويه لوحدي..!
تصدقون...
بعض الصدور " اعشاش" ....
مليانه عصافير وحياه..!
ثم انني آمنت ان هذا الفضاء الإلكتروني ..
.....
....
...
..
.
"جميل وممتع في كثير من الأحيان"...!
......
...
..
.
كان ذلك صوتا يناديني ولااعلم من اين..؟!
رومانس