قال لي احدهم يوما من الأيام واظنه يعني ماقاله...
"ياخي العالم الأفتراضي احسن من الواقع"..!!
ثم اما بعد
وقبل يصيبك الذهول عزيزي القاريء..
هناك اشخاص فالحياه لم يجدوا مكانهم في البيت او العمل او مجالس اقرانهم ..
اشخاص لم يستطيعوا التطبيع مع البيت و المجتمع ..
القراءة والكتابه هي ملاذهم الأخير ..
هناك ربما يصادفوا كلمات و شخوص و عوالم اقرب لطبيعتهم يحلون محل البيت و المجتمع ..
عالم ربما اقرب الى طبيعتهم ...!
وبس والله
رومانس/ميونخ/ المانيا