06-20-24, 08:39 PM
|
#550 |
|
مِنْ شدَّةِ الحُبّ الذي فِي خَافقِي ،
أحبّبتُ كُلَّ حَبيبةٍ مِن أهلهِ . .
الأُم والأُختُ التي فِي بيتهِ ،
والجدّةُ الكُبرَى وسابعُ أصلهِ !
إن كانَ يَحمِلُ ليّ الوِدَادَ بـقَلبهِ ،
فَلقٍد حَملتُ وِدَادهُ مِن قَبلهِ .
فَـأدَامَ ربّي مَشينا مَع بعضنا ،
لأكُونَ أدنىٰ عِندَهُ مِن ظلّهِ
|
| |