للخيال جذور سائبة
حتى يأتي قارئ حزنه خصب
تجد جذور الخيال في حزنه مستقرا
فيقول : إن نجمة تكتب عني !!
و يحتار في أمر الرد
هل يشعر بالفضول : كيف علمت ؟
أم يشعر بالغرابة : يبدو أنها حكايتي ليست فريدة !
ثم
يضطرب و تتوتر أصابع حزنه .. في محاولة بائسة لاقتلاع جذور القصة
فيفاجأ بأن جذور قصته التحمت بها
و لن يجد الخلاص إلا بكتابة رد أنيق :
شكراً للقاصة الجميلة نجمة أيلول .