وَخُضتُ بِأَحشاءِ الجَميعِ كَأَنَّهُم :::نِيامٌ سَقاهُم فاجِئُ الرُعبِ مُرقِدا وَرُحتُ إِلى حَيثُ المُنى تَبعَثُ المُنى :::وَحَيثُ حَدا بي مِن هَوى النَفسِ ما حَدا وَحَيثُ فَتاةُ الخِدرِ تَرقُبُ زَورَتي :::وَتَسأَلُ عَنّي كُلَّ طَيرٍ تَغَرَّدا وَتَرجو رَجاءَ اللِصِّ لَو أَسبَلَ