يا الله،
وأنت رَبِّ هذه الحياة ومقدرها ومُسيّرها،
وكل شيء عندك في كتاب سبق وجودنا فيها،
نسألك في كل أمر أن تُضيء لنا الطرقات،
بنورك الذي يبدد الظلمات،
وأن تختار لنا ولا تُخيّرنا،
فخيرتك الحكيمة هي مطلبنا ومرادنا،
فإنك تعلم ولا نعلم،
وأنت علام الغيوب.