أعترف
مرة صديقة أعرفها كانت جاية بيتنا مع ولدها عمره 3 سنوات
كنت أول مرة أشوفه ومع هذا كان كل شوي يسوي حركة عشان يلفت انتباهي
ويبيني أعطيه اهتمام وأنا مسوية نفسي ما أشوف
آخر شي قعد يمثل قدامي أنه يصلي وكان يركع ويسجد
قلت ما شاء الله شكله ولد صالح ومؤمن

رحمته وقررت ألعب معاه بلعبته
وهو من الفرحة ما صدق على طول قالي " أحبش" وبصوت عالي
أحرجني قدام الكل ما عرفت أرد عليه تلخبطت مشاعري
> كذاب توه يعرفني مسرع حبني هههه

حتى الأطفال صاير ينخاف منهم
بس بصراحة كان شجاع

مع هذا ما عطيته اهتمام ولا رديت وسحبت عليه
ومن يومها ما شفته ولا كلمته

^هذا عشان الفارس الأسطوري المستقبلي يدري أني وفية
خلووه يقول أني مو وفية بعد