مهما كانت التحديات
التي تواجهك ،
فالله كفيلٌ
بأن يهونها عليك
و مهما كانت
الظروف قاسية عليك ،
فالله قد بطّنها لك
باللطف و الرحمة
و مهما تداعت عليك
النوايا أو الألسنة ،
فالله كفيلٌ بأن يقلبها
برداً و سلاماً لصالحك
كُن مُنصفاً
و لا تبادر بالأذى ،
و لا تُجِب به ،
لأن ردودك
مهما كانت قاسمة ،
فلن تكون كرد
الله الحكم العدل
القوي المنتقم ... سبحانه
إستعِن به
و توكل عليك
و سيجبر خاطرك
كما لن يجبره أحد
و سيأخذ بيدك و يكرمك
من حيث لا تحتسب .....