يسعد مساكم
تدرون أحس الاحلام مشكلة
ليست متوافقه مع البيئة
لازال المجتمع لايتقبل أن من تبحث
عن عمل لها إشتراطاتها الخاصة
الدافع للعمل ليس المادة
إنما الاحلام السابقة الذكر
انا إنعجنت بالدراسة منذو كان عمري
7سنين لليوم...
وبعد كل هالتعب القى الوظيفة غير
عن الاحلام السابقة إيضاً
دراسة القانون ليست سهلة
خصوصاً الفقه التشريعي
اللي عمل لدماغي تناحة مزمنة
ومن بعدها كملنا ماستر
من شأن القى حالي بوظيفة
اقرب مايمكن تسميتها سكرتاريه
لمكتب وزارة...
فكرة الوظيفة ابد مو جايزة لي
حقيقة اشعر بـ إحباط وخاطري مكسور
لكن لن أكون بهيك مكان
هالوظيفة تعيشك بقالب صاحب المكتب
يع مو متخيلة نفسي..
ادور رضا شخص او اكون رهن طلباته
حقيقة يع ضرب الف....
ماكنت متعشمة واجد بالعمل
لكن صدمني تفكير
اللي يقنعوني بالعمل
طيب هالنوع من الوظائف يبيله
لباقة رقة* طولة بال
أسلوب...
وانا والله مفلسه من كل هالأشياء
وتبن لهكذا شعور