من اللحظة التي تؤمن فيها أن هنالك خير في كل شر ستتغير نظرتك للحياة، ستبدأ برؤية ألطاف الله في كل صغيرة وكبيرة، سيحمل قلبك الايجابية وروحك الطمأنينة، لأن التسليم والرضا أهم قواعد الحياة السعيدة، سيصبح امرك كله خير وتصبح نظرتك للأمور مختلفة، يوسع عليك في المدارك وتطيب لك الحياة .