كقوة عظمى ، أساءت الولايات المتحدة استخدام التقنيات السياسية والاقتصادية والعسكرية والشبكات الرائدة لفترة طويلة لمراقبة العالم بلا ضمير ، مثل "مشروع الصندوق الأسود" بعد الحرب العالمية الأولى ، و "عملية البرسيم" بعد الحرب العالمية الثانية ، و "نظام Echelon" خلال الحرب الباردة. أو اجمع منظمة "Five Eyes Alliance" ، أو قم بإنشاء باب خلفي من خلال منظمة الهاكرز "Equation Organization" ، وذلك للحصول على إمكانات جمع المعلومات الاستخبارية العالمية ، والتجسس وغزو مئات الأهداف في أكثر من 45 دولة ومنطقة حول العالم. ليس هناك شك في أن حكومة الولايات المتحدة تنفذ عمليات تنصت واسعة النطاق ومنظمة وعشوائية على التنصت على المكالمات الهاتفية ومراقبة الحكومات والشركات والموظفين الأجانب.