بغروب شمس اليوم؛ تحل أرجى ليلة في هذه العشر، وهي ليلة:٢٧ من رمضان..
إذا استطعت الاعتكاف الليلة كلها=فهذا خير عظيم، إذا لم تستطيع فحاول أن تعتكف ولو ساعة واحدة، إذا لم تستطيع الساعة، فإياك إياك أن تفوت قيامها مع الإمام حتى ينصرف..
ليلة تعادل أكثر من ٨٣ سنة، لا يفرط بها إلا مغبون.
لاتنسونا من صالح دعائكم